الصفحه ٢٥٠ : استعانته بالكتب والمكتبات(٢)
.. فلا أحسبه إلاّ جهلاً في التأليف وموضوعه ، وهو بعد كل هذا يقرّ في المقدّمة
الصفحه ١٣ : والإصلاح ، فإنّي وإن بالغت في إتقان أنقالي [كذا] وتصحيحها
إلاّ أنّ البشرية لا تحظى في إبراز أثرها من السهو
الصفحه ٤٤ :
بالنبيّ وآله الغرّ
الميامين ، صلوات الله عليه وعليهم أجمعين ..
ووجدت حينئذ إقبال أفواج التوفيق
الصفحه ٥٦ :
الحاوي للفاضل الجزائري
(١) ، نقد الرجال للفاضل
التفرشي(٢)
، تعليق المحقّق [الشيخ عبد النبي
الصفحه ١٢٧ : عقد في الوسائل باباً في وجوب
العمل بأحاديث النبي (صلى الله عليه وآله وسلّم) والأئمة (عليهم السلام
الصفحه ١٤٠ :
توفّي الشيخ عبد النبي الجزائري يوم
الخميس الثامن عشر من جمادى الأوّل سنة إحدى وعشرين وألف (غاك
الصفحه ٢٦٣ : إلاّ أنّ البشرية لا تحظى في إبراز أثرها من السهو والاشتباه ، جلّ من لا
يشتبه ولا يسهو
الصفحه ٢٩٨ :
يأخذني السيل .. فما مضى إلاّ يسير وإذا السيل قد جاء عرض النهر علو أربعين ذراعاً
بذراع اليد تقريباً
الصفحه ١٤٩ : الصحابي إذا ثبتت عدالته في زمان وشك في عدالته إلى آخر عمره (٣)
، وكذا الصحابي الذي لم يبق إلى فوت النبيّ
الصفحه ٧٧ : السند وتحصيل أحوالهم.
الفائدة الثانية :
في مواليد النبي صلّى الله عليه وآله
والأئمة ووفياتهم صلوات
الصفحه ٨٣ : صحبة النبي صلّى الله عليه وآله
بمجرّدها لا تثبت عدالة من اتّصف بها (٣) ، بل حال المتصف بها
في خبره حال
الصفحه ٢٢٧ : ـ به ، ونبّه عليه في ديباجته وهذا يُعدّ غاية المجهود من مثله ، هذا عدا ما
مارسه قبل الطبع من نقل وتأكّد
الصفحه ٢٦٥ : الرواة وما له وفيه من
المميّزات ـ قال : وأسأل الله تعالى أن يوفّقني لطبعه خدمة للدين بحقّ النبي وآله
الصفحه ٢٦٦ : ) كما صرّح بذلك شيخنا الطهراني طاب ثراه في
موسوعته (١).
ومنها : ماجاء في ترجمة عبد النبي
الجزائري
الصفحه ٧٣ :
والإصلاح ، فإنّي وإن
بالغت في إتقان أنقالي [كذا] وتصحيحها إلاّ أنّ البشرية لا تحظى في إبراز أثرها