الصفحه ١٥٦ :
[قال ناشر الكتاب :] (١)
لا يقدّر هذا الكتاب حقّ التقدير إلاّ
من راجع تمام كتب الرجال حتّى يقف
الصفحه ١٧٤ :
يقوم به إلاّ ذو نفس قدسيّة ، وهمّـة عليّـة ، وما بارحه ذلك الجدّ والجهد حتّى
أودى بنفسه الزكيّة ، وأتى
الصفحه ٢٠٤ : يتمّه طبعاً ، وفي هذا من العناء والكدّ ما لا يقوم به إلاّ ذو
نفس قدسيّة ، وهمّـة عليّـة ، وما بارحه ذلك
الصفحه ٢١١ : فحدّث عنه ولا حرج ; إذ ما من رسالة له وكتّيب
إلاّ ويستند عليه وينوّه به ، خاصّة في كتاب رجاله : نخبة
الصفحه ٢١٩ :
وخمسين بعد الهجرة ;
لأنّ ما لا يؤلّف إلاّ في نحو عشر سنين لا يستطيع أن يتمّه أحد مصنّفاً وتصحيحاً
الصفحه ٢٣٠ :
طاب ثراه ، ومداومته
للفحص والتصنيف وطرقها أوقعه في هفوات طفيفة لا ينجو منها إلاّ من عصمه الله
الصفحه ٢٣٤ : واشتباهاتهم الواضحة .. وأ نّى لنا ذلك
.. إلاّ أنّ العجب العجاب أنّ مع كون الأوّل قد تغافل عن التنقيح ونظر إليه
الصفحه ٢٤٣ : الله وسائر
أصحاب الأ ئمّة عليهم السلام ، وكذا رجال البرقي من القدماء .. وباقي كتبهم
الرجالية فهارس لمؤ
الصفحه ٢٤٥ : قوله :
ومنها : إنّه قد ينضمّ لجهالة السند
إرسال فيضعّف من جهتين ، وقد لا يعلم إلاّ بالتنبيه على
الصفحه ٢٥٢ : القول ومخالفته للوجدان ; حيث ما من مورد نقله رحمه
الله من المشتركات إلاّ ونصّ عليه باسمه واستخرجناه فى
الصفحه ٢٥٣ :
آخره ، فراجعه. ألا
تكفي لفقيه متبحّر هذه المدّة كي يتخصّص؟! ومن ولدته أُمّه وهو رجالي؟!
م إنّه
الصفحه ٢٥٨ : مبدلة السندي بـ : السري لايجدي ; لأنّ غلط النسخة
لاينبغي أن يذهله عن الفرق الواضح بينهما ، ثم قال : إلاّ
الصفحه ٢٥٩ : كتبهم الصغيرة غفلوا مثل هذه الغفلة العظيمة فلا علينا إن نسينا أو أخطأنا في
مصنّفاتنا الكبيرة .. إلاّ أنّ
الصفحه ٢٦٧ : الختام إلاّ أنّ في إحداهما في البدء والختام : فخرالدين بن محمّد علي النجفي
، وختامه مؤرّخ بـ : سابع جمادى
الصفحه ٢٧٠ :
هذا؛ وما توفيقنا إلاّ بالله ولا نبتغي
إلاّ رضاه ورضوانه وارضاه موالينا عنّا ـ خاصّة بقيّة الله