الصفحه ٤١ :
[ثم جاء في الصفحة الأولى أيضاً ، وكذا
: الثانية والثالثة من الموسوعة ما نصه :]
صورة ما كتبه
الصفحه ٤٢ : عنه شواغل ، كنت أحسبها أهمّ منه ، إلى أن وفّقني الله
سبحانه في أواخر شهر صفر من سنة ألف وثلاثمائة
الصفحه ٧٣ : من
السهو والاشتباه ـ جلّ من لا يشتبه ولا يسهو ـ والرجاء أن لا يبادروا إلى تغليط ما
لم يفهمه الطالب
الصفحه ٧٩ : التنافي بين ذكر الشيخ (١)
رحمه الله في رجاله رجلاً واحداً تارة من أصحاب أحد الأئمة عليهم السلام وأخرى في
الصفحه ٨٠ : نبيّهم [صلوات
الله عليه وآله] من غير تغيير ولا تبديل ، والسفراء الأربعة ، ومدّعين السفارة
كذباً ، والاثني
الصفحه ٨٨ :
[الفائدة] (١)
الثانية : في بيان مسلك الشيخ الطوسي رحمه الله ، وأمور تتعلّق به من بيان حال
طرقه
الصفحه ٩٣ : الفهرست بـ :
نتائج التنقيح في
تمييز السقيم من الصحيح
وأسأل الله سبحانه التوفيق في الفراغ من
طبع
الصفحه ٩٥ : الهداية ، ولكن أجمل لك هنا المراد ببعض الاصطلاحات
الجارية في هذا الفهرست :
فالثقة
: من كان إماميّاً
الصفحه ١٠٣ : ، وذلك لقيام الإجماع على حجية الظنون الرجالية
وإن حصلت من قول غير الثقة ، فحجية ما حصل من قول الموثق أولى
الصفحه ١٣٣ :
__________________
من فهرست الشيخ رحمه
الله في ترجمة الفضل بن شاذان أنّ المسمى بهذا الاسم اثنان
الصفحه ١٣٥ :
[ثم قال (١)
:]
تاريخ وفاة جماعة من
علمائنا المتقدّمين
رحمة الله عليهم أجمعين
(٢)
وفاة
الصفحه ١٤٨ : ظهر
المجلّد ما نصّه (٢)
:
[وجاء في آخر صفحة من المجلّد الأوّل من
الكتاب (٣)
ما نصّه :]
عدد صفحات
الصفحه ١٧٣ :
[وجاء بعد صفحة : ١٢٤ ورقة نصّها (١)
:]
بسم الله خير الأسماء
تمّ بحمد الله تعالى ومنّه طبع
الصفحه ١٧٨ :
[ثم بدأ الفصل الثاني من الكتاب ـ وهو
في الكنى ـ وجعله في مقامات (١)
:
الأوّل
: في
الصفحه ١٨٢ : (٢)
:]
هذا ; وقد ضايقنا الطبع وانحراف المزاج
جدّاً من إتمام المستدرك ، فختمنا الكلام هنا حامداً مصلّياً