الصفحه ٢٤١ : غيرها.
والعجب من قول الشيخ أبي علي الحائري في
منتهى المقال (٣)
: في مقام بيان برمجته لكتابه وعمله
الصفحه ١٠٩ :
فائدة :
البرقي(١)
; يروي عن الصادق عليه السلام في الأغلب بأكثر من واسطة ، وقد يروي عنه بواسطة
الصفحه ١٧٤ : ، فلعمري لقد أصبح العلم وأهله
بعده لا كافل له ، والتصنيف لا قيّم عليه ، ولا حيلة لهم سوى التطفّل على موائد
الصفحه ١٩ :
نسأل الله أن يوفّق محبّي العلم ومروّجي
الشرع للقيام بطبعه ونشره ، فإنّه أهمّ كتبه عنده خاصّة
الصفحه ٣٠٢ : ء
عليه السلام في كل وقفة .. على ذلك المولى المظلوم روحي فداه ، وإن كنت مجاوراً
للأمير عليه السلام.
فقال
الصفحه ٣٨ : ، في المطبعة الحيدرية في النجف الأشرف ، وقد تعرّض له في فهرست
كتابهاي چاپي عربي (عمود) : ٢٧٦ ، وقال
الصفحه ١٤١ : لو أطلقت من الخاصّي ، إلاّ أنّ النجاشي كثيراً ما يطلق لفظ العدالة على
كثير ممّن خالفنا. ولو كان أحد
الصفحه ٢٨٢ : (رحمه الله) ، وتوفّي في طهران بعد أن
توفّيت زوجته قبله في بغداد ، وقد أنجب منها أربع ذكور وخمس بنات
الصفحه ٢٨٣ : حفظهم الله ، وكان زواجها بعد وفاة والدها ، وقد توفّيت أخيراً رحمها الله.
(١) وهي زوجة المرحوم
العلامة
الصفحه ٢٧٧ : ـ ١٤٠٣ هـ) ، وبنت واحدة هي
زوجة السيد حسن الموسوي (واحد العين) رحمه الله.
وقد توفّيت رحمها الله في
الصفحه ٧٦ : ـ ١٩٢ ، وكذا في مقدمة مدخل مقباس الهداية ١/١٩ ـ ٢٧ [الطبعة
المحقّقة الأُولى] ، فلا نعيد ، وقد منَّ الله
الصفحه ٢١٦ :
على الكتاب (١).
وبخطّه الشريف قائلاً رحمه الله :
هذا ; وقد ضايقنا الطبع وانحراف المزاج
جدّاً
الصفحه ١٤٧ : وأربعين هجرية ، ويأتي
الكلام في المجلّد الرابع في باب السين (١)
إن شاء الله تعالى.
وقد تشرّف بكتابة هذا
الصفحه ٢٩٥ :
حسين ذيله .. وصدره
مرفوع من دون أن يرى الرافع له ، وكان رفعه على رسم أهل خراسان ; بمعنى إنّ
الصفحه ٩٦ : فهو إمامي ويكون
الوصف المذكور مدحاً له ، فيندرج في الحسان.
وإنّما عبّرنا بالأوصاف ولم نقل إنـّه