الصفحه ٢٠٩ : بقية الله الأعظم
عجلّ الله فرجه الشريف ـ كما قد أشار هو رحمه الله إلى ذلك في بداية المجلّد
الأوّل ـ وقد
الصفحه ٢٦٤ : برضا موالينا عنّا خاصة إمام زماننا والحجّة علينا بقية الله الأعظم الحجّة
المنتظر عجّل الله تعالى فرجه
الصفحه ٢٧٠ : الأعظم أرواحنا لتراب
مقدمه الفداء ـ بلطفه وامتنانه بحقّ محمّد وآله الطاهرين صلوات
الله عليهم أجمعين
الصفحه ٢٤٩ : المترجم له كان أعظم
مساعد ومعاضد له على جمع وتأليف كتابه المذكور ..
وكرّر ذلك في كتابه مصفى المقال
الصفحه ١٩٤ : إلاّ وجه الله تعالى والخدمة
للدّين الحنيف ، وكانوا يعدّون ذلك أعظم تقدمة لآخرتهم ، فما بال أغلب طلاّب
الصفحه ٢٠٥ : تلامذته مؤرّخاً عام
تمام الكتاب :
وشيخ الكل (عبد الله) أرّخ
(له قد تمّ تنقيح
الصفحه ١٥ : يكونوا ليتصوّروا ثمرة لدنياهم غير ذلك ، ولا يقصدوا (٣)
بذلك التعب العظيم إلاّ وجه الله تعالى والخدمة
الصفحه ٢٨٠ : الأجلّ الأكرم ، والأفخم الأعظم ، الفاضل التقي الميرزا صادق (٢)
نجل المرحوم المبرور الميرزا خليل قدّس سرّه
الصفحه ٩٢ :
مرجعاً تارة للذي
يريد وجدان اسم رجل في ذلك الكتاب بسهولة ، بتطبيق عدد الاسم الموجود هنا بالعدد
الصفحه ٦٩ :
السادس (١)
:
إنّ عزمي ـ بحول الله سبحانه وقوّته ـ
أنّي إلى الفراغ من طبع الكتاب لا أشتغل
الصفحه ٢٧٨ :
التويسركاني قدّس
سرّه (١).
والثالثة : اسمها اسم أُمّي : محترم
بيگم ، ولقبها : بيوك خانم ، ولدت
الصفحه ١١٥ :
لا عبد الله (١).
فائدة :
لم يرو كتاب المشيخات عن سعد بن عبد
الله بلاواسطة إلاّ حمزة بن
الصفحه ١٣٣ :
__________________
من فهرست الشيخ رحمه
الله في ترجمة الفضل بن شاذان أنّ المسمى بهذا الاسم اثنان
الصفحه ٧٠ : ، وبعد الفراغ وفوت الترتيب السابق
ونسياني له التفتّ إلى أنّي في أثناء الكتاب كثيراً ما أحلت أمراً إلى
الصفحه ٧٢ :
ليهتدي الطالب إلى الاسم سريعاً بتطبيق
عدد من في الفهرست مع العدد الذي في هامش التنقيح ، ولكن حيث