الصفحه ٢٠٣ :
أمّا أوّلا :
بعض ما قيل عن
التنقيح .. (١)
قلّ من تأخّر عن زمن الكتاب ووصل له ولم
يمدحه
الصفحه ٢٤٤ : يرفعه أو قرينة تدفع الجهالة عنه. وثمّة فرق بين الجهالة في الراوي
والجهالة في المروي ، كما يختلف الحال
الصفحه ٢٢ :
ونعم ما قيل (١)
عن كتابنا هذا :
لتنقيح المقال هلمّ يا من
طلبت لُباب
الصفحه ٥٩ : ..
ويظهر ممّا سلف قريباً ـ ذيل الحديث عن
تعليقة الوحيد رحمه الله ـ هو اعتماده طاب ثراه على النسخة المطبوعة
الصفحه ١٢٨ : جماعة المدرسين : ٢١٣ برقم (٥٥٥)] في ترجمة جدّه ، ولم نجده هناك ، فراجع.
كما يكنّى عنه أيضاً : أبو
الصفحه ٢٤٢ :
شيخنا النوري في خاتمته ٢/(٢٠)/١٣٨ عن كتاب منتهى المقال ، حيث قال : .. لاشتماله
على تمام التعليقة
الصفحه ٦ :
عن أبي الحسن الثالث عليه السلام ; أنّه
قال :
«.. فاصمدا في دينكما على كلّ مسنّ في
حبّنا ، وكل
الصفحه ٣٩ : الحاج عزيز
بنابي رحمه الله ـ كما حكاه الحاج ملا علي الواعظ الخياباني في كتابه علماء
معاصرين : ١٥٩ ، وعنه
الصفحه ١٣٠ :
غسل المرتضى مع محمّد
بن الحسن الجعفري وسلاّر [بن عبدالعزيز] (١).
ويروي عن الصدوق محمّد بن
الصفحه ١٣٨ : بن يحيى الحلي الهذلي.
انظر عنه : تنقيح المقال ١ / ٢١٤ ـ ٢١٥ [الطبعة
الحجرية ، وفي الطبعة المحقّقة
الصفحه ١٨٦ : والناس أجمعين على من غيّر ذلك أو بدّل.
حرّره بيده الداثرة
العبد الفاني
عبد الله المامقاني
عفي عنه
الصفحه ٢٣٩ : كان عليه أن يصرّح بهذا المراد في
مقدّمات الكتاب لكنّه غفل عنه (١).
__________________
(١) لقد صرّح
الصفحه ٢٤٥ : ، وأنّ له مصنَّفاً أو كتاب ، ومن روى عنهم أو رووا عنه ليتميّز الاشتراك
، أو قلّته وكثرته في الأسماء أو
الصفحه ١٥ : المنكوس ، أن يمعّنوا النظر في هذه الأوراق ، ويقدّروا مقدار ما
أتعب به هذا المصنّف نفسه ، ويلتفتوا (٢)
إلى
الصفحه ٣٣ :
العالمين
والصلاة والسلام على
أشرف الخلق محمّد وآله الطاهرين
وبعد ;
فهذا كتاب
تنقيح المقال في
أحوال