الصفحه ٢٩٢ :
فلمّا انصرفت ومشيت أقداماً قهقرى ..
تذكّرت إنّي منذ سنين كنت عازماً على الإتيان بعمل أُم داود لأن
الصفحه ٢٨٨ :
ببرّاني(١)
دارنا ، وكنت نائماً على السطح فرأيت أنّ حجرتنا ـ أرضها ، وسقفها ، وجدرانها ..
وكل ما
الصفحه ١٦٢ : عن (٢٦٨٣٣) بيتاً ، يتضمّن الفروع الفقهية من الطهارة إلى
الديّات ; لم يصنّف إلى الآن مثله في كثرة
الصفحه ٢٤٣ : الموسوعة ، وقد أظفنا عليه أضعاف مضاعفة ، خاصّة في حرف العين وما
بعده من الحروف ، الذي نسأل الله لها الاتمام
الصفحه ٢٨٠ : ، في ثاني عشر ذي القعدة ، من شهور
سنة ألف وثلاثمائة وثلاثين ، وأُمّها : بنت الساكن في دار السرور حجّة
الصفحه ٣٥ :
; حاشية على خيارات المحقق الأنصاري قدس سرّه ، مجلّدان ، طبعا مع :
* القلائد الثمينة
ـ الذي هو مجلّد
الصفحه ٦٥ : ] : الكافي
ـ الذي هو أضبط كتب الأخبار ـ في نسخ عديدة منها نسخة مقروءة على الفاضل المجلسي
عليها الإجازة بخط
الصفحه ١٣٨ : الشيخ الفقيه محمّد بن نما رحمه
الله في ذي الحجة سنة خمسة وأربعين وستمائة : (همخ) ، ومولده : ٦٤٨ هـ
الصفحه ١٣٩ : وسبعمائة (٢)
: (ذاع).
وفاة الشيخ نجيب الدين يحيى بن سعيد في
ذي الحجة سنة تسع وستين وسبعمائة (٣)
: (طسذ
الصفحه ٢٠٨ :
وختمه خمسة عشر شهراً
فقط ..
ولا يخفى أنّه [كذا] فضيلة جليلة ..
جزاه الله عن العلم خيراً.
مرآة
الصفحه ٣٠١ :
الطابوق موضعه ..
وإنّي كلّما بنيت ذراع يد من القبّة الشريفة نصبت الذهب ، فلمّا إن وصلت إلى ما
فوق
الصفحه ٢٩١ : أنـّه سيدي ومولاي الصادق صلوات الله عليه وعلى آبائه وأولاده
، فارتعش جسدي ، وتحيّرت في العلاج .. وقلت في
الصفحه ٢٩٣ : فمي فأخذت أمصّه ـ وأنا
واضع يديّ إلى(١)
الأرض ، جالس جلسة التشهّد تأدّباً ـ وكنت أحسّ في حال المصّ أنّ
الصفحه ٢٩٥ :
حسين ذيله .. وصدره
مرفوع من دون أن يرى الرافع له ، وكان رفعه على رسم أهل خراسان ; بمعنى إنّ
الصفحه ١٨٥ : ـ الشهير بـ : بهلول ـ وأخيه ، وغرباً ببّراني
المرحوم الحاج ميرزه (٢)
جواد الطبيب ـ التي هي الآن في تصرّف