الصفحه ٢٠٣ :
أمّا أوّلا :
بعض ما قيل عن
التنقيح .. (١)
قلّ من تأخّر عن زمن الكتاب ووصل له ولم
يمدحه
الصفحه ٧٣ : في تصنيف هذا الكتاب من
التعب ما لا يتحمّله إلاّ العاشق الملحّ ..
وإنّي طول عمري ; وإن لم يكن نصيبي
الصفحه ٢٥١ : التنبيه الثامن من ديباجة
الكتاب (١)
تكفي للردّ على ذلك ، حيث صرّح بذلك فقال : .. ثم إنّي رأيت أنّ الصحابة
الصفحه ٢٦٤ : والحرمان من الأُنس والراحة ; إلاّ أنّ
تصنيف هذا الكتاب صادف زمان الشيب وضعف القوى الجسمانية فأ ثّر في جسدي
الصفحه ١٤ : ; لأنّي تحمّلت في تصنيف هذا الكتاب
من التعب ما لا يتحمّله إلاّ العاشق الملحّ ، وإنّي طول عمري ـ وإن لم يكن
الصفحه ٢٣٢ :
هو رحمه الله ـ وعليه
فقد كمل كتابةً ومسودةً في (١٨) شهراً ، وأتمّ مراجعته وتصحيحه وطبعه في أقلّ
الصفحه ٢٣٩ : كان عليه أن يصرّح بهذا المراد في
مقدّمات الكتاب لكنّه غفل عنه (١).
__________________
(١) لقد صرّح
الصفحه ١٣ :
رجاء واعتذار ...!
قال العلاّمة المامقاني طاب ثراه في
موسوعته هذه (١) :
إنّي أرجو من
الصفحه ٢٦٣ : ..
وبعد كل هذا تراه يقول(٤)
:
إنّي أرجو من المطالعين في هذا الكتاب
أمرين :
أحدهما : أنّهم إذا عثروا
الصفحه ٤١ : مدّ ظله
العالي على ظهر الكتاب (١)
بعد الحمد والتحيّة والصلاة والسلام ..
فلا يخفى على إخواني في
الصفحه ٥٤ : الثاني على الخلاصة (٤)
، رجال
__________________
(١) جاء ما بين
المعكوفين في الخطية الاُولى من الكتاب
الصفحه ٧١ :
أوّل اسم أبيه الهمزة فما بعدها ..
ثم إنّ عادة الأصحاب ـ حيث عبّروا عن
الأب بالكنية من غير اسم ـ قد
الصفحه ٨٦ : المجلّد الأول .. وسبق إنّ قلنا : إنّ هذا التقسيم قد اختلّ عند طبع
الكتاب كما هو واضح.
(٣) يبدأ من صفحة
الصفحه ٩٤ : بالانحراف عن مذهبنا فأندرجوا لذلك في الثقات أو الحسان.
* ثم لا يخفى أنّ المترجمين في هذا
الكتاب من شهدا
الصفحه ٢٤٠ : المقال ، ذكر في أوّله وجه ذكر من
عدّوهم مجاهيل ردّاً على التاركين لذكرهم ، كما أنّ كتاب غاية الآمال في