الصفحه ١٥٠ : الجارح ثقة ، أمّا تعديل غير الإمامي ـ
إذا كان ثقة ـ لمن هو إمامي المذهب فحقيق بالاعتماد والاعتبار ; لأنّ
الصفحه ١٥٤ : قول المعدل إذا كان إمامياً ; لأنّ
الطبيعة الغريزية النفسانية تقضي بكتمان الخصال المحمودة والفضائل
الصفحه ٢٥٨ : مبدلة السندي بـ : السري لايجدي ; لأنّ غلط النسخة
لاينبغي أن يذهله عن الفرق الواضح بينهما ، ثم قال : إلاّ
الصفحه ٣٠٦ : الرؤيا إن كان .. فناديتها .. فأتت ، فسألتها
عن الطهر.
فقالت : لا أدري ، وما أظنّ ; لأنّ
اليوم سادس عذري
الصفحه ١٤ : ; لأنّي تحمّلت في تصنيف هذا الكتاب
من التعب ما لا يتحمّله إلاّ العاشق الملحّ ، وإنّي طول عمري ـ وإن لم يكن
الصفحه ١٨ : الشريفة في ليلة النصف من شهر شوال في سنة ألف وثلاثمائة
وواحد وخمسين بعد الهجرة ; لأنّ ما لا يؤلّف إلاّ في
الصفحه ٤١ : الخطي منها ، لإنّ كل ما طبع كان تحت نظره وبتصحيحه قدّس
سرّه .. إلى أواسط حرف العين (عبدالله) ، كما أشرنا
الصفحه ٨٥ : بـ : الأُستاد ـ بل نفس تعليقه على المنهج يكشف عن
تأخّره عنه ولو رتبة ، والميرزا من علماء ما بعد الألف ; لأنّ
الصفحه ٩٦ : فليس غرضنا التأمل في وثاقته أو حسنه ـ لأنّ قول العدل
من أهل الخبرة حجة ـ بل غرضنا انحصار من وثّق أو
الصفحه ١٠٢ : ;
لأنـّه روى مثالب معاوية ..!
(١) له ترجمة مفصّلاً
في تنقيح المقال ١/٨٥ ـ ٨٦ [من الطبعة الحجرية ، وفي
الصفحه ١١٥ : خالد ولده أحمد ; لأنّ الأب
يروي عن سعد ، وقد ذكر النجاشي في رجاله [صفحة : ١٣٥] في ترجمة سعد بن سعدان
الصفحه ١٧٤ : على حياته الشريفة في ليلة النصف من شهر شوال في سنة
ألف وثلاثمائة وواحد وخمسين بعد الهجرة ; لأنّ ما لا
الصفحه ٢٠٤ : وثلاثمائة وواحد
وخمسين بعد الهجرة ; لأنّ ما لا يؤلّف إلاّ في نحو عشر سنين لا يستطيع أن يتمّه
أحد مصنّفاً
الصفحه ٢١٩ :
وخمسين بعد الهجرة ;
لأنّ ما لا يؤلّف إلاّ في نحو عشر سنين لا يستطيع أن يتمّه أحد مصنّفاً وتصحيحاً
الصفحه ٢٩١ : نفسي : إن استأذنت في الصعود إليه
للاستعفاء ولم يأذن لي لوقعت بين محذورين ; لأنـّي إن خالفته كفرت ، وإن