الصفحه ٢٧٨ : لسبع ساعات ونصف مضين من ليلة الغدير من سنة ألف
وثلاثمائة وخمس وعشرين (٢).
وتوفّيت والدتهنّ مغرب ليلة
الصفحه ٣٠١ : ، وتأخير ما تقدّم منها قليلا ..
ومنها : إنّ في خصوص شهر رمضان ـ من
أشهر السنين التى مضت عليّ بعد الوالد
الصفحه ٢١ : ء والمحدّثين ، في ثلاث مجلّدات كبار ، لم يزد
مجموع مدّة جمعه وترتيبه وتهذيبه وطبعه على ثلاث سنين ، وهذا ممّا
الصفحه ٣٦ : تبريز في حياة حضرة آية الله والده قدس سرّه ، في سنة ١٣٢١ هـ.
* تحفة الصفوة في الحبوة
; طبعت في تبريز
الصفحه ٤١ : الدين وأخلاّئي
في طلب العلم واليقين ، أمور :
الأوّل :
إنّي منذ ستّ عشرة سنة ـ عند تصنيف
مقباس
الصفحه ١٤٠ :
توفّي الشيخ عبد النبي الجزائري يوم
الخميس الثامن عشر من جمادى الأوّل سنة إحدى وعشرين وألف (غاك
الصفحه ٢١٤ : (١)
ـ قبل ذلك ـ : .. حتى آل الأمر بي إلى آخر درجة القدرة البشرية بالاقتصار قرب ثلاث
سنين على أقلّ الضروري من
الصفحه ٢٤١ :
(المتوفّى سنة ١٠١٣ ـ
أو ١٠٢٣ هـ) في كتابه حاوي الأقوال ـ مع أنّه أوّل كتاب رتّب الرجال فيه على
الصفحه ٢٥٢ : (١)
بل من أوّل الأمور التي يتعرّض لها فيقول : إنّي منذ ست عشرة سنة ـ عند تصنيف
مقباس الهداية ـ قد وعدت
الصفحه ٢٦٨ : أنّه استعاره ، من ولد المؤلّف سنة ١٣٢٤(١)
، ولعله لغير موسوعته هذه.
وقد سلف منا استعارته لبلغة
الصفحه ٢٨٥ : على ترك الحسد المحرّم ..
ولمّا رأيت أنّي كلّما أخذت الثانية
تموت الأُولى ، اقتصرت منذ سنين على
الصفحه ٢٨٧ : الليلة الرابعة من
شهر ذي الحجّة الحرام في سنة ألف وثلاثمائة وأربع.
الصفحه ٢٩٠ : آبائه وأولاده ، وذلك :
إنّي رأيت ليلة السبت حادي عشر جمادى
الأُولى سنة ألف وثلاثمائة وأربع عشرة في
الصفحه ٢٩٦ : : إنّي بين طلوعي عيد الفطر من
سنة ألف وثلاثمائة وثلاث وعشرين مضيت في اليقظة إلى قبر أمير المؤمنين عليه
الصفحه ٣٠٠ : ، وعدم
الجسارة على مخالفته (صلى الله عليه وآله وسلم).
ومنها : إنّي رأيت في حوالي السنة
الثامنة والعشرين