الصفحه ٤١ : مامقان قرب شهر
فوجد عدم إمكان طلب العلم هناك ، ومنعه علوّ همته من الاقتصار على ما حصّله من
العلم وصيرورته
الصفحه ٤٧ : النجف كي يستفيد من محضر الشيخ
عليّ بن الشيخ الأكبر آل كاشف الغطاء وصاحب الجواهر ، ثمّ لازم الشيخ مرتضى
الصفحه ٥٦ :
هـ متتلمذاً على الشيخ صاحب الجواهر والشيخ حسن آل كاشف الغطاء ـ صاحب أنوار
الفقاهة ـ والشيخ مرتضى
الصفحه ٦٥ : إلى دارنا ، بل ربّما كان لا يعتني بالوالد قدّس سرّه عند
المصادفة على ما ينبغي ، وكان إذا ذكر والدي
الصفحه ٧١ :
من الفقراء والسادة
تعدل أو تزيد على ما يقسمه في تمام السنة ..
ولم يكن يفرّق في العطاء ـ بعد
الصفحه ٧٥ : ذلك لم يُطّلع أحداً على حاله.
ولقد نقل قدّس سرّه أنّ سنة من السنين ـ
قبل أن يتزوّج ـ زار شركاؤه في
الصفحه ٨٠ :
ينبغي إعطاء المتعارف خاصّة رعاية لحال الفقراء ، فإنّا إن زدنا على المتعارف لا
يعتنى بالفقير الّذي لا
الصفحه ١٢١ : رأسه
أفكّر إلى أن انتصف الليل فالتفتّ إلى أنّه دائماً كان يتمنّى زيارة مولانا الرضا
عليه الصلاة والسلام
الصفحه ١٢٣ : ونصف ، وكان يوم الثامن عشر من شهر محرّم الحرام من سنة
ألف وثلاثمائة وثلاث وعشرين من الهجرة الشريفة على
الصفحه ١٤٢ : أجريت صيغة الوقف على النهج المسطور
وحصل القبض منّي بعنوان التولية ولزم الوقف .. فمن بدّل شيئاً ممّا
الصفحه ١٤٤ : (١)
المتوقف عليه حفظها وترميت (٢)
المقبرة (٣)
وأجرة خادمها وقراءة نصف جزء من القرآن كلّ يوم يهدى ثوابه إليَّ
الصفحه ١٥٤ : الشيخ الوالد
قدّس سرّه] (١)
فالتمست منها أن تعلّمني القرآن المجيد فأبت ، فردتّني والدتي رحمة الله عليها
الصفحه ١٧٨ : في النجف الأشرف على نفقة الشركة
الجارية سنة ١٣٤٤ (٤).
__________________
وذكر في فهرست كتابهاى
الصفحه ١٨٨ :
__________________
الساوجي بإلحاق خمسة
عشر باباً إليه.
وقد طبع الجامع سنة ١٣٢٧ وعليه حاشية
المرحوم الشيخ الجدّ طاب ثراه
الصفحه ١٩٧ :
تـذييـل
من جملة منن الله الباري جلّ شأنه عليّ
أنّ حضرة الشيخ الوالد أنار الله برهانه قد شرّفني