الصفحه ١٢٤ : عليه
السلام شهيداً (٣).
وقد استقرأت فوجدت أكثر صلحاء العلماء
متوفين بهذا المرض .. كالشيخ المحقّق
الصفحه ١٤٣ :
نجل المرحوم الساكن
في دار السرور الحاج محمود التبريزي رضوان الله عليه للعمل بوصايا أبيه ، وكان من
الصفحه ١٤٨ : بها ونسبتها إلى نفسه.
ومنهـا : إنّه إن طالت حاجة مستعير شيء
منها إليه وزادت على ثلاثة أشهر يحضره عند
الصفحه ١٧١ :
على الكتب ، فكنت إذا
انتقلت من كتاب إلى آخر عليه لقمة كنت أضع اللقمة في حلقي وآكله [كذا].
وقد
الصفحه ١٨١ : جميع الآداب والسنن ، مرتّباً على اثني عشر
فصلاً ، ولذا لقبه بـ : الاثنا عشرية.
وقال عنه الشيخ جعفر آل
الصفحه ٢٠٢ :
مرقده :
بسم الله الرحمن
الرحيم
الحمد لله الّذي بعث محمّداً صلّى الله
عليه وآله بالرسالة فصدع
الصفحه ٢٠٦ :
يعقوب الرازي الكليني
، عن مشايخه المذكورين في كتابه على وجه يتّصل بالأسانيد بأئمّة الهدى سلام
الصفحه ٢٧٧ : وتلمّذ على يد السيّد
عليّ صاحب الحاشية على القوانين ، ثمّ عرج على النجف وأتم السطوح وحضر على جهابذة
وقته
الصفحه ٣٠٧ :
الشيخ عليّ مانع
النجفي
(١٢٧١ ـ ١٣٤٨ هـ)
.. ابن الشيخ مانع بن الشيخ درويش بن
حسين بن الشيخ
الصفحه ٤٣٥ : والبارز فيه ، وهو من أهل العلم والفضل ، مجدّ في التحصيل ، مكبّ على
طلب العلم ، حفظ شؤون بيته وسار بسيرة
الصفحه ٥١٣ : ١٣٧٤ش) ١/٢٠٦ ـ ٢٠٩
برقم ١١٢
مكارم
الآثار در تراجم علماي زمان دولت قاجار ، محمّد عليّ معلم حبيب آبادي
الصفحه ٢١ : جدّتي وعمّتي إلى كربلاء ..
وكان يصلّي ليلاً جماعة في الإيوان
الشـريف الحسينـي عليه السلام ونهاراً في
الصفحه ٢٢ : (قدّس سرّه)].
أقول : جاءت هذه الحاشية على ترجمته في
تنقيح المقال.
(١) هو : الآغا بن
عابد بن رمضان
الصفحه ٢٧ : والشيخ خضر شلال ، ولذا جعل الأوّل وصياً على ولده الشيخ محمّد حسن ..
كذا في مكارم الآثار.
وله رسالة
الصفحه ٣٦ : هجم
النجيب [كذا] باشـا مع العساكـر بـأمـر الدولة العثمانية على البلدة ، وقتل أهلها
قتلا عاماً حتّى جرى