الصفحه ١٩٠ : آداب الشريعة :
وهي ترجمة إلى الفارسية بتصرف لمرآة
الكمال .. طبعت في النجف الأشرف سنة ١٣٤٦ هـ ، على
الصفحه ١٩٤ : يدي تشق الجلد ، فأخرجت لسانه
الشريف من فمي.
فقال عليه السلام : «شبعت؟».
فقلت : نعم.
فقال
الصفحه ٢٠٣ :
أذهب الله تعالى عنهم
الرجس وطهّرهم تطهيراً ، وأشكره تعالى شأنه على أن جعل في الأرض نوّاباً خلفا
الصفحه ٢١٠ :
وللفقير طريقان آخران
:
أحدهما : ما عن الشيخ الصفي الشيخ عليّ
الشهير بـ : الشيخ علاّوي ابن
الصفحه ٢١٢ : ألفاً على ما كانوا ذاكرين في جريدة القبلة.
وقد خرجنا من مكّة المشرّفة غروب يوم
الغدير ووردنا النجف
الصفحه ٢٢٢ : العشرة ، على خلاف ما يظهر من بعض حالاته من الحدّة والغضب ، حتّى
أنّه كان ينسب إلى حدّة الطبع والحقيقة
الصفحه ٢٤٥ : .
قرأ على أبيه مع أخيه الشيخ أبو القاسم [كذا]
، ثمّ رحل إلى قزوين ثمّ زنجان ، ثمّ انتقل إلى النجف الأشرف
الصفحه ٢٥١ : شهر جمادى الأوّلى وحضر
في كربلاء أوّلاً على الفاضل الأردكاني ، والشيخ زين العابدين المازندراني ، ثمّ
الصفحه ٢٥٦ :
عبدالله النجفي
تلمّذ على يد والده طاب ثراه كما مرّ في
ترجمته مفصّلاً.
معارف الرجال ١/٥٢ ، نقباء البشر
الصفحه ٢٦٠ : الدين ، فارسي ، مرتب على مقدّمة وخمس هدايات وخاتمة ، طبع الأوّل في
تبريز سنة ١٣٠٣ هـ في ٣٨٣ صفحة
الصفحه ٢٧٠ : ، تلمّذ على العلاّمة الشيخ محمّد حسن المامقاني
رحمه الله ، وعلى العلاّمة السيّد محمّد كاظم الطباطبائي
الصفحه ٢٨٧ : على لفيف من أهل العلم. قال عنه الشيخ حرز الدين : ..
شيخ معاصر ، عالم ورع ، نقي صالح ، له خبرة ودراية
الصفحه ٢٩٢ :
تلمّذ على جمع من أعلام عصره منهم شيخنا
الجدّ قدّس سرّه.
توفّي في أوائل سنة ١٣٣٧ هـ في كربلا
الصفحه ٣١٦ : الأفذاذ كالشيخ محمّد حسن
المامقاني ، والفاضل الشربياني ، كما وقد درس على الشيخ ميرزا حسين الخليلي ويروي
الصفحه ٣٢٢ : أساتيذه وصار
مرجعاً هناك ، وتوفّي فيها ونقل نعشه إلى مشهد السيّدة فاطمة المعصومة سلام الله
عليها بقم