الصفحه ٣٨ : زمناً ..
(١) قال في معارف
الرجال ١/٢٤٤ : .. وسمعنا من البعض أنّ الشيخ ارتحل من كربلاء إلى النجف أيام
الصفحه ٦٧ :
وأمّا دقّته في
الشرعيات :
فلقد بلغ في ذلك إلى حد كان مورثاً
للعجب ، وله قضايا غير متناهية تكشف
الصفحه ٤٣١ :
الهجرة من العراق إلى
ايران :
كان في النجف الأشرف موضع احترام كبار
العلماء والشخصيات الدينيّة
الصفحه ٤٠٦ : خاص .. فترك إرسالي إلى لبنان وذهبنا إلى سامراء ، وعند تشرفنا في حرم
الإمامين العسكريين ربطني الوالد
الصفحه ٢٥١ : عليّ النهاوندي وغيرهم ، ونبغ في المعقول والمنقول ،
ورجع إلى بلده سنة ١٣٠٨ بعد أن فاز بشهادة جمع من
الصفحه ٣٦٤ : .. وأوفد من قـبل السيّد الإصفهاني
والميرزا النائيني في سنة ١٣٥٧ هـ إلى بغداد للقيام بواجباته الدينية هناك
الصفحه ١١٩ :
في البكاء قائلاً :
لم (١) يخب الآن من رجاك ومن
حرك من دون بابك الحلقه
الصفحه ٣٧٣ : زائراً ثمّ سكنها محصّلاً وهو ابن ثمان عشرة سنة ، ثمّ انتقل
إلى قم وبعد سنين من دراسته في قم انتقل إلى
الصفحه ٢٦٨ : ء واستقلّ بالتدريس والتأليف
والإرشاد والإمامة في زنجان.
توفّي في اليوم الثاني من شوال من السنة
السالفة في
الصفحه ٢١٠ : العلاّمة أنار
الله تعالى برهانه مقامه في طارمة أمير المؤمنين عليه السلام للإمامة بعد رجوعنا
من سفر خراسان
الصفحه ٢٨٠ :
والإمامة والإرشاد وصار من مراجع الأمور والزعماء الروحانيين.
له عدّة تآليف في فنون شتّى منها حاشية
على
الصفحه ٢٥٠ :
قرأ في سامراء مقداراً من السطوح
والخارج وهاجر إلى النجف حيث قرأ على الشيخ الجدّ والفاضل الشربياني
الصفحه ٢٩٥ :
الشيخ عبدالغني
البادكوبي
(ـ ١٣٥٠ هـ)
من الفقهاء الأعلام والمجاهدين في سبيل
الله والمستشهدين
الصفحه ٤٣٩ : عندما كان راجعاً إلى العراق بعد
تشرفه لزيارة الإمام الرضا عليه السلام ، وانتهز الفرصة في وقت مناسب بعد
الصفحه ١٩٣ : ، وسنة لبرء عين الوالدة قدّس سرّها فبرئت ، فقلت في نفسي : هذا
الإمام الصادق عليه السلام رئيس الفقه وقد