الصفحه ٤ : الإمارة الإيمانيّة ، وبيان حصرها في أئمّة الفرقة المحقّة
الإماميّة ، أعني : الطائفة الناجية الإثنى عشريّة
الصفحه ٣٦٥ :
وظاهر أيضاً أنّ في الفرقة الناجية
علماء وغير علماء ، وأنّ الثاني أكثر ، وأنّ العلماء فيهم
الصفحه ٣٦١ : خلقه»
(٢) .
وقد روي مثله عن جمع من الأئمّة الاثني
عشر (٣) .
وفيه : أنّ رجلاً من أصحاب الصادق
الصفحه ١١١ : مخالفيهم
(٢) روائح النصب والعدواة لأهل البيت عليهالسلام وإن كانوا لا يشعرون
.
المقالة
الثانية عشرة : في
الصفحه ٧٢ : ، وتكون حجّة اللّه ثابتةً على من تجاوز
الحدّ فيهم وادّعى لهم الربوبيّة ، أو عاند وخالف وعصى وجحد بما أتت
الصفحه ١٤ : صلىاللهعليهوآله خاتم
الأنبياء ، فأرسله بالكتاب المبين ، وعلّمه ما احتاجوا إليه من اُمور الدين ، وحيث
ثبت أنّه لم
الصفحه ١٦٣ : القوم من الأخبار والأقوال وغيرها في
كلّ باب .
وإنّ دأب القوم بعكس ذلك ؛ إذ لا اطّلاع
لهم ـ كما يظهر من
الصفحه ٢٥٥ : ،
حتّى نشأ فيهم إسماعيل بن عيّاش ، فحدّثهم بفضائل عليّ عليهالسلام ، فكفّوا عن ذلك .
وفي ولادته عدّة
الصفحه ٣٥٩ :
ثمّ متابعة جماهير الناس حتّى العلماء
وأرباب البأس حكّام بني اُميّة وبني العبّاس ممّا لا يمكن
الصفحه ١٠٦ : المتعلّقة بهم ممّا ورد فيهم على سبيل الإطلاق ، ثمّ نذكر نبذاً من
أحوال واحد واحد منهم حسباً ونسباً إلى
الصفحه ٣٨٤ : الفردوس : عن ابن مسعود ، عنه صلىاللهعليهوآله قال
: «بئس القوم قوم يمشي المؤمن فيهم بالتقيّة والكتمان
الصفحه ٣٠ : تعيينه من اللّه واختياره ما لا يخفى على
ذي مُسْكَةٍ . هذا ، مع اشتماله على دعوى أئمّة الإماميّة الإمامة
الصفحه ٤٢٣ : على يقين من
أمرهم وبصيرة في شأنهم) (١) .
أقول
: لا يخفى على كلّ ذي مِسْكة خبير
بالمذاهب أنّ مآل
الصفحه ٣٧٣ : ،
واللّه يحبّ الصابرين» (٥) .
وروي عنه صلىاللهعليهوآله
، وعن غير واحد من ذرّيّته الأئمّة عليهمالسلام
الصفحه ٣٧٤ :
وقال صلىاللهعليهوآله
: «سيأتي على الناس زمان لا ينال الملك
فيه إلاّ بالقتل والتجبّر ، ولا