الصفحه ١٠٨ :
والأئمّة والخلفاء في
هذه الاُمّة اثنا عشر وبعدد نقباء بني إسرائيل ونحو ذلك ، وأنّ أمر الناس لا
الصفحه ١٠٠ : يزالون ظاهرين على الحقّ لا يضرّهم خذلان من خذلهم ، لا يكفرون ولا يرتدّون إلى
يوم القيامة ، وبهم يتحقّق
الصفحه ٩٢ :
(٣) : محمّد واثنا عشر بعده من أهل بيته ،
وهم أوصياؤه وخلفاؤه مذكورون في التوراة ليس فيهم القائمون بعده من تيم
الصفحه ٩٣ : واحد منهما اثنتا عشرة مقالة وفي المقالة الأخيرة من المقصد الأوّل اثنا
عشر فصلاً ، وعلى خاتمة
فيها فصلان
الصفحه ٥٧ :
العلم [ . . .] ، لا
يزال يُسمع صوت إبليس على ألسنتهم بباطل كثير ، يصبر منهم العلماء على الأذى
الصفحه ٣٤٩ : :
«لا يزال الغمّ والهمّ بالمؤمن حتّى ما يدع له من ذنب»
(٢) .
وقال : «إنّ للحقّ دولةً وللباطل دولةً
الصفحه ٣٠٧ : يسمع .
يا أبا ذرّ ، ما من شيء أحقّ بطول السجن
من اللسان .
يا أبا ذرّ ، لا يزال العبد يزداد من
الصفحه ٣٣٧ :
اذهب فانظر إليها ،
فنظر فقال : وعزّتك ، خشيت أن لا يدخلها أحد» (١) .
وفي كلام لعليّ بن الحسين
الصفحه ٧٩ : الدنيا ، فهذا شأن الفُضّل من
الصفوة والرسل والأنبياء والحكماء وأئمّة الهدى والخلفاء الذين هم ولاة أمر
الصفحه ١٢٦ : » (٥).
__________________
(١) هو محمّد بن
إسماعيل بن إبراهيم بن المغيرة البخاري ، يكنّى أبا عبداللّه ، أحد أئمّة الحديث
عند أهل
الصفحه ٢٠٩ : بعده ، وبيان وجود خصوص
اُمراء السوء فيهم ، وأئمّة الضلالة والمضلّين ، وأعداء آل محمّد وحُسّادهم
الصفحه ٩٦ :
الصحابة ، وبيان وجود
خصوص اُمراء السوء فيهم ، وأئمّة الضلالة والمضلّين ، وأعداء آل محمّد صلّى
الصفحه ١١٧ :
يخرجه وقد تأكّل بعضه
، فلا يزال يُنقّيه ، ثمّ يكنّ عليه ، ثمّ يخرجه ، حتّى يفعل ذلك ثلاث مرّات
الصفحه ٨٧ : أيضاً : اُولاهما بمنزلة : أوفرت وأثمرت ، والاُخرى
بمنزلة : كثرت وأكثرت ، و«شنيم عاسار» بمنزلة : اثني عشر
الصفحه ٣٩٧ :
: «لم يزل أمر بني إسرائيل كان معتدلاً
حتّى نشأ فيهم المُوَلَّدُونَ ، وأبناء سبايا الاُمم التي كانت بنو