الصفحه ١٩٩ : الشرعية فلا بد فى صحة التعبد بالخبر من ان يكون للمخبر به
فى نفسه مع قطع النظر عن هذا الحكم اثر شرعى كى
الصفحه ٢٠١ :
قول المعصوم عليهالسلام وهذا المقدار كاف فى صحة التعبد بحجية اخبار الوسائط فلا
ملزم لاعتبار كون المخبر
الصفحه ٢٣٣ :
مطلوبية الانذار والحذر لا ينافى اعتبار العلم فى العمل ولهذا صح الاستدلال بالآية
الشريفة فيما يطلب فيه
الصفحه ٢٨٥ : المجموع جواز العمل بخبر الثقة المأمون وصحة
الاعتماد عليه وانه امر مفروغ عنه فى الجملة وان اردت الاطلاع
الصفحه ٢٨٦ : الاعلائى انتهى.
(ولا يخفى) ما فيه من ان المستفاد من الاخبار جواز العمل بخبر الثقة
المأمون وصحة الاعتماد
الصفحه ٢٩٢ : به ويدفعونهم عن صحة ذلك حتى ان منهم من يقول لا يجوز
ذلك عقلا ومنهم من يقول لا يجوز ذلك سمعا لان الشرع
الصفحه ٢٩٣ : خصومهم عن صحة العمل به حتى ان من الشيوخ
من يقول لا يجوز العمل بخبر الواحد عقلا كابن قبة ومنهم من يقول لا
الصفحه ٣٠٠ : العدل او صفات
الائمة او صحة النبوة قالوا روينا كذا ويروون فى ذلك كله الاخبار وليس هذا طريق
اصحاب الجملة
الصفحه ٣٠١ : صفات الائمة او صحة النبوة قالوا روينا كذا يروون فى
ذلك كله الاخبار والآثار المنقولة عن الائمة
الصفحه ٣٠٢ : جاز ذلك لم يكن الاعتماد على عملهم بها
قيل لهم القرائن التى تقترن بالخبر ويدل على صحة اشياء مخصوصة
الصفحه ٣٢٢ : صحة ذلك وسيأتى كلام السيد على
ما نقله فى الكتاب بانهم شدّدوا الانكار على العامل بخبر الواحد وذكر ابن
الصفحه ٣٥٣ : استقرار طريقة العقلاء طرا
على الرجوع بخبر الثقة الخ) لا يخفى صحة هذه الدعوى وملخص الاستدلال بهذه الطريقة
الصفحه ٣٦٧ : صحة ازداد ضعفا باعراض المشهور عنه ولكن لا يبعد عدم
تمامية ذلك اذ بعد كون الخبر صحيحا او موثقا موردا
الصفحه ٣٩١ :
صحة جريان مقدمات الانسداد فى خصوص معانى الالفاظ لاستنتاج حجية الظن الحاصل من
كلام اللغوى فى معنى اللفظ
الصفحه ٢٨٢ :
(وقال الشيخ) بهاء الملة والدين رحمهالله الظاهر من قوله من حفظ ترتب الجزاء على مجرد حفظ الحديث