الصفحه ١٥٧ : اختلافهم
من البلدان لا اختلافا فى دين الله انما الدين واحد.
(ويؤيده) ما رواه فى الكافى عن زرارة عن ابى
الصفحه ٢٣٤ : الائمة عليهمالسلام اصحابهم بنشر الاخبار بين المسلمين ليس إلّا العمل بالامور
الواقعية لا وجوب تصديقه فيما
الصفحه ٢٥٨ :
بالله تعالى فى
العمد اجماعا وفى الخطاء على الاشهر وقيل خمسة وعشرون فان كان للمدعى قوم حلف كل
واحد
الصفحه ٣٠٨ : واصحاب الائمة عليهمالسلام
مع قدرتهم على اخذ اصول الدين وفروعه منهم عليهمالسلام
بطريق اليقين ان يعولوا
الصفحه ٣٣٠ : الاجماع ايضا
العلامة فى النهاية حيث قال ان الاخباريين منهم لم يعوّلوا فى اصول الدين وفروعه
الاعلى اخبار
الصفحه ١٥١ : فعن الرواية
الاولى فبانها خبر واحد لا يجوز الاستدلال بها على المنع عن الخبر الواحد واما
أخبار العرض
الصفحه ٢٤٧ : ان الآية واردة فى اصول الدين وعلامات النبى
صلىاللهعليهوآله
التى لا يؤخذ فيها بالتعبد اجماعا وثالثا
الصفحه ٣٤٣ : مبدع ونقل
فى ذلك رواية مضمونها ان من زار مبدعا فقد خرّب الدين وهذه حكاية عجيبة لا بد من
توجيهها كما لا
الصفحه ٢٨٥ : اعتبار كتب بنى فضال ومرفوعة الكنانى
(نعم) فى غير واحد من
الاخبار حصر المعتمد فى اخذ معالم الدين فى الشيعة
الصفحه ٢٤٠ : معهودا فى الصدر السالف اذ
مدارهم كان على النقش فى الخاطر لا على الرسم فى الدفاتر وفيه ان الحفظ اعم من ذلك
الصفحه ٢٨١ :
للصدق والكذب.
(وبالجملة) التواتر الاجمالى مما لا مجال لانكاره فان كثرة الاخبار
المختلفة ربما تصل الى
الصفحه ٣٠٢ : احدهما كفاية
الوثاقة فى العمل بالخبر ولهذا قبل خبر ابن بكير وبنى فضال وبنى سماعة وحاصل
الثانى انا لا نعمل
الصفحه ٢٦٥ : يعنى أبا بصير وقوله عليهالسلام
لعلى بن المسيب بعد السؤال عمن ياخذ عنه معالم الدين عليك بزكريا بن آدم
الصفحه ٣١٧ : لم يعوّلوا فى اصول
الدين وفروعه الاعلى الآحاد ولعلهم المعنيون مما ذكره الشيخ فى كلامه السابق فى
الصفحه ٣١٨ : يعولوا فى اصول الدين وفروعه الا على الاخبار الآحاد ولعلهم
المعنيون مما ذكره الشيخ فى العدة فى كلامه