الصفحه ٢٩٢ :
العلم بحظر القياس وقد علم خلاف ذلك فان قيل أليس شيوخكم لا يزالون يناظرون خصومهم
فى ان خبر الواحد لا يعمل
الصفحه ٣٢٢ : ما ذكره الشيخ فى العدة أليس الشيوخ لا يزالون يناظرون
خصومهم فى ان خبر الواحد لا يعمل به ويدفعونهم عن
الصفحه ١٦٣ :
ان الثانى اولى.
(ودعوى) انه حينئذ على اى شيء تحمل تلك الاخبار الكثيرة الدالة على
طرح ما لا
الصفحه ٢٩٩ : يعتقد حلوله تعالى فيهم او فى احدهم عليهمالسلام.
(والمقلدة) قيل ان المراد منهم الاخباريون الذين بنا
الصفحه ٣٠٠ : المقلدة فالصحيح الذى اعتقده ان المقلدة للحق وان كان مخطئا فى الاصل معفو
عنه ولا احكم فيهم بحكم الفساق ولا
الصفحه ٢٩٤ : اليهم فى السؤال
اقوالهم متميزة بين اقوال الطائفة المحقة وقد علمنا انهم لم يكونوا أئمة معصومين
وكل قول قد
الصفحه ٢٩٥ :
المحقة وقد علمنا
انهم لم يكونوا أئمة معصومين وكل قول قد علم قائله وعرف نسبه وتميز من اقاويل ساير
الصفحه ٣٣١ :
من الشيعة لم
يعوّلوا فى اصول الدين وفروعه الا على اخبار الآحاد المروية عن الائمة عليهمالسلام
الصفحه ٢٦ : يناسب مذهب من ذهب
الى طريقة اللطف كالشيخ والمحقق الثانى وغيرهم مما سيأتى نقله ولذا قالوا انه لا
قول
الصفحه ٢٢٩ : العبد من الذنوب الى ان قال ولاجل ما فيه من التفقه ونقل اخبار الائمة عليهمالسلام الى كل صفح وناحية كما
الصفحه ٢٩٨ : الحديث لا جبر ولا تفويض ولكن امر بين امرين الى ان قال والجبرية باسكان
الباء خلاف القدرية وفى عرف اهل
الصفحه ٣١٠ : مذهب العلامة وغيره انه لا بد فى اصول الدين من الدليل القطعى وان المقلد فى
اصول الدين خارج عن ربقة
الصفحه ٢٨٤ : والاحتفاف بالقرينة القطعية فى غاية القلة الى غير ذلك من
الاخبار التى يستفاد من مجموعها رضاء الائمة
الصفحه ٢٢٨ : الله وطلب الزيادة والخروج عن كل
ما اقترف العبد الى ان قال ولاجل ما فيه من التفقه ونقل اخبار الائمة
الصفحه ٣٧٤ :
الائمة عليهمالسلام اساس الدين وبها قوام شريعة سيد المرسلين ولهذا قال الامام
عليهالسلام فى شأن جماعة من