الصفحه ١٧٦ : يشمل ما لو جاء العادل بنبإ فلا
يجب تبينه فيثبت المطلوب واخرى ان جعل مدلول الآية هو عدم وجوب التبين فى
الصفحه ١٩٢ :
(ومنها) ان مفهوم الآية لو دلّ على حجية
خبر العادل لدلّ على حجية الاجماع الذى اخبر به السيد
الصفحه ٩٧ : العادل باخبار عشرين بموت زيد وفرضنا ان اخبارهم قد
يوجب العلم وقد لا يوجب لم يكن خبره حجة بالنسبة الى موت
الصفحه ١٨١ : فى ان الاعتماد على خبر الفاسق يكون من الجهالة دون الاعتماد
على خبر العادل.
(ولكن قد اورد) الشيخ
الصفحه ١٩٠ :
لتوهم المعارضة.
(قوله والنسبة عموم من وجه) اذ مقتضى المفهوم حجية خبر العادل مطلقا أفاد العلم أو
الظن
الصفحه ٢٠٧ :
هو حجية خبر
العادل فى الموضوعات الخارجية لاستلزم قبوله فى الاحكام بالاجماع المركب والاولوية
اما
الصفحه ٢٠٩ : بارتداد طائفة ومن
المعلوم انه لا يكفى فيه خبر العادل بل لا اقل من اعتبار العدلين فلا بد من طرح
المفهوم
الصفحه ٢١٥ : اورده جماعة من القدماء
والمتأخرين ثم انه كما استدل بمفهوم الآية على حجية خبر العادل كذلك قد يستدل
الصفحه ٢٥٩ : حجية الخبر انما تدل بعد
تقييد المطلق منها الشامل لخبر العادل وغيره بمنطوق آية النبأ على حجية خبر العادل
الصفحه ٢٦٠ : تدل على عدم حجية خبر الفاسق فحينئذ الآيات المطلقة الشاملة لخبر العادل
وغيره بعد تقييدها بمنطوق آية
الصفحه ٦٢ : على قبول خبر العادل
المستند الى القسم الاخير من الحدس لما تقدم فى اول مبحث الاجماع من الاخبار عن
حدس
الصفحه ١٧٥ : تارة ان عدم مجىء الفاسق
يشمل ما لو جاء العادل بنبإ فلا يجب تبيّنه فيثبت المطلوب واخرى ان جعل مدلول
الصفحه ١٨٣ : والعادل فى وجوب التبين الى ان
العادل الواقعى يحصل منه غالبا الاطمينان المذكور بخلاف الفاسق فلهذا وجب فيه
الصفحه ١٨٨ : الفاسق فقط ولا يعم نبأ
العادل كى ينافى المفهوم فان خبر العادل مما يورث الانكشاف الاطمينانى غالبا بخلاف
الصفحه ١٩٥ :
بقوله حدثنى الصدوق فهذا الاخبار اعنى قول المفيد الثابت بخبر الشيخ حدثنى الصدوق
ايضا خبر عادل وهو المفيد