الصفحه ٢٥٠ : ء ،
بداهة ان استحالة اجتماع الضدين في شيء واحد لا تختص بوجهة نظر دون آخر ، ولا
تتوقف استحالة ذلك على
الصفحه ٢٩٣ : يمكن ان
يكون إكرامه واجباً وحراما معاً.
التاسعة ـ قد
تقدم ان نظرية شيخنا الأستاذ (قده) انما تتم في
الصفحه ٢٩٧ : ناحية تخيل ان المؤثر في الحكم
انما هو الجهات الواصلة دون الجهات الواقعية ، فاذن لا بد من النّظر في هذين
الصفحه ٣٠٨ : بدل له ولنأخذ بالنظر
في هذه النقاط.
اما النقطة
الأولى فالامر كما ذكره (قده) وذلك لما تقدم من ان
الصفحه ٣١٣ : والترك على مصلحة ،
فبما انه يستحيل تعلق الأمر بكل من النقيضين في زمان واحد لا محالة يكون المؤثر في
نظر
الصفحه ٣٢٤ : نظره (قده)
مأخوذ في متعلق الأمر الثاني دون الأمر الأول وعلى وجهة نظرنا مأخوذ في متعلق
الأمر الأول
الصفحه ٣٦٧ : المسألة :
ولنأخذ بالنظر
إلى كل واحد من هذه الأقوال :
اما القول
الأول فهو واضح الفساد وذلك لاستلزام هذا
الصفحه ٤٠٩ : القاعدة لو تمت فانما
تتم في باب التزاحم ، بناء على وجهة نظر العدلية فحسب لا مطلقاً ، واما في باب
التعارض
الصفحه ٤٢١ : معاً في الواقع
ومقام الثبوت ، ولذا قلنا ان مسألة التعارض لا تختص بوجهة نظر مذهب دون آخر ، بل
تجري على
الصفحه ٤٢٩ : افاده
١٩٩
نتائج البحث
٢٦٠
النظر في هذه
النقاط
٢٠١
كلام صاحب
الصفحه ٤٣١ :
٤٠٣
افتراق
نظريتنا عن نظرية شيخنا الاستاذ
٣٧٠
كلام شيخنا
الاستاذ (قده)
٤٠٣
الصفحه ٣٩٨ :
الثالث ـ ان
يتمكن من الصلاة في الخارج مع الركوع والسجود لسعة الوقت.
اما الكلام في
المورد الأول
الصفحه ٤٠٢ : بد من الاقتصار على الإيماء ، ومن الواضح جداً ان من يتمكن من المرتبة
العالية من الصلاة وهي الصلاة مع
الصفحه ١٣٣ :
لم يوجد ، فلا يقدر على الصلاة مع ذلك القيد.
وان شئت قلت ان
مرد هذه الصورة إلى ان المانع عن
الصفحه ٢٢٦ :
الا انه مع التقصير لا يصلح ان يتقرب به أصلا. فلا يقع مقربا ، وبدونه لا
يكاد يحصل به الغرض الموجب