الصفحه ٢٢٥ : تمشي بها على
الجدارين البنيين لها إلى حيث يراد بها ، لأن بها ترفع أغطية تلك الصهاريج التي في
هذا البيت
الصفحه ٢٣٠ : حاجة من تلك الحوائج قالب تفرغ فيه ، فدخلنا للبيت الأول فوجدنا
فيه خدمة بين أيديهم ألواح من حديد
الصفحه ٢٦١ :
يدخل رأس المكحلة في بيت النار فيخرجها عاجلا وقد علق بها من الزاج المذاب (١) قدر ما يملأ الكف
الصفحه ٢٦٢ : بيت النار نحو دقيقة أخرى (١) ، ويخرجها ويشتغل ، فيشير بها كما ذكروا الزاج ينحدر
منفوخا ، ويكرر عليه
الصفحه ٢٧٨ : غيرها بحجر في الطريق ،
وأخرى في بيت آخر تخاصمت مع أخرى ، وفي بيت آخر صبيا صغيرا سرق نحو ريال من السمن
الصفحه ١٤٩ : حمامات عديدة كما سبق ،
والسر فيه أنهم جعلوا لها في بيت واحد طنجيرا عظيما يجري منه الماء الحار إلى
المواضع
الصفحه ١٨٣ : شيء ناتئ كشوك القنفود ،
إلا أنه أحمر (٢). فأتى رجل من وراء البيت ونزع لوحة الصندوق وناول هذا
الحيوان
الصفحه ٢٣١ : الفرغ ، ويحاولون وقوفه بالبوجي بعدما ربطوه من تحت إبطيه
بالقنانيب ، ثم وجدنا خدمة في بيت آخر يبردون بعض
الصفحه ٢٣٨ : ، فأفرغا هذا البوط الذي أخرجاه
من بيت النار بمحضرنا في قالبين فملأهما ، ولم يفضل في البوط شيء ثم ملأه
الصفحه ٢٤٧ : متعددة والخدمة بل المعلمون
بيدهم جعبة (٢) حديد أرق من المكحلة ، فإذا أراد صنع حاجة يدخل رأس
الجعبة في بيت
الصفحه ٢٦٣ :
مستويا لا اعوجاج فيه
، فيدخلها بيت النار ويضعها فوق لوحة حديد هناك قد دهنت بدهن ، فتنبسط على تلك
الصفحه ٢٧٧ :
طولا وعرضا. وفيه طبقات كذلك ، والضوء في جميعها من كثرة دفف الزاج ، وفي
كل بيت فراش مرتفع من الفرش
الصفحه ٣١١ : صلاب قالب صابون وزيوف بيضاء ، وفوق هذه الدويرة
بيوت الخلاء ، في كل بيت كرسي من العود ، وأرضه مفرشة
الصفحه ٣٥٠ : ، ثم يرجعون إلى محلهم ثم إلى مواضع نومهم ، كل
واحد له بيت صغير خاص به فيه مضربتا صوف فوق أعواد من حديد
الصفحه ٣٥٢ :
قل لهذا الكاتب إن هذا المحل بناه الملك ططوس (١) الذي خرب بيت المقدس وأتى بعشرةءالاف من اليهود