الصفحه ١٤٢ : والله أعلم. وهي على قدر ناعورة الشراط ، من حديد
مهند رقيقة كرقة المنشار. هكذا ظهر لي بحسب الأمارات
الصفحه ١٤٥ :
الإقامة (١) بها أتم قيام وأحسن غاية الإحسان ، كثر الله ماله وولده
ذو أطال عمر مولانا أمير
الصفحه ١٤٦ : يعثر عليها) فأجابه بما لفظه بعد الحمدلة والصلاة : «.. خديم سيدنا
... الحاج محمد الزبيدي أمنك الله
الصفحه ١٧٠ : احتياط عدم الزيادة في ذلك. والطرادة الواحدة
التي في كل فرقة تؤذن بأن عددها ألف واحد ، والله أعلم. وحيث
الصفحه ١٧٨ : عهوده بمن الله وفضله من التبديل والتغيير ، فحمدنا الله تعالى
للاستراحة من عهدة هذا الكلفة ، ورجعنا إلى
الصفحه ١٨٥ : سيدي محمد بن عبد الله تغمده
الله برحمته وأسكنه بمنه
__________________
(١) في الأصل السادس
والعشرون
الصفحه ١٩١ :
بعضها إلى / ١٣٧ / بعض ، والداخل إليها وحده ممن لا خبرة له بها إذا توسطها لا
أظنه يهتدي إلى طريق الخروج
الصفحه ٢٠١ :
أخرى تابعا له يرش المواضع التي أخذت في الجفاف واليبس ، وآخرون وراءه على هذه
الكيفية ، والطرق كلها هكذا
الصفحه ٢٠٢ : ء ليلا ونهارا. وقيل لي ذات يوم إن الذباب لا يوجد في مدينة باريز ،
فقلت له وهل يتركون له شيئا من القاذورات
الصفحه ٢١٠ :
ونزولنا بهذه الدار أتي قائد مشورهم (٣) إلى الباشدور يحمده في السلامة ، وطلب منه بأدب كبير ،
أن يعين له
الصفحه ٢١٩ :
تكن له علينا في ذلك مزية والحمد لله. ووددت الآن لو كان معنا مكحلة من
مكاحيل غربنا ،لأن أمور
الصفحه ٢٢٧ : خزانة زاج ، ذكر أن مولانا السلطان المقدس بالله
سيدنا ومولانا عبد الرحمان /١٧٦/ أسكنه الله فسيح الجنان
الصفحه ٢٢٨ : آلاف من السنين إلى الآن ، والحاصل أنه لا اعتراض على المؤلف ، ولو كان كاتب
الطرة أعلاه له إلمام بعلم
الصفحه ٢٣٦ : معلق قيل له خمس عشرة مائة سنة ، ومقرج بديع كروي الشكل مذهب ، يده من صفر
قد حبست فيه بصنعة عجيبة ، قيل
الصفحه ٢٤٥ : أنجلترا ، فذكر أنهم يخدمونها
له ويعملونها له بعلامته كما يطلب. وقال لنا كبير (١) الدار الذي يطوف معنا