الصفحه ١١١ :
الفقيه سيدي
محمد بركاش (١) أدام الله إليها انتصابه ، وأبقى له ولأعقابه لتلك
الرتبة انتسابه. قدم
الصفحه ١١٤ : لفضل الله وكرمه ، لأن المعهود في شأن الباشدور الذي يطلع من
الغرب (٤) لبعض الأجناس أن يقيم بطنجة عدة
الصفحه ١١٥ : نحو سبعة أيام نسأل الله الإعانة على التمام بجاه
خير الأنام عليه فضل الصلاة والسلام
الصفحه ١١٩ : المعاشرة والألفة ، جزاهم الله أحسن الجزاء ، وضاعف
أجرهم يوم العرض والجزاء ، وتقبل عملهم وبلغءامالهم
الصفحه ١٩٢ : لا نقص فيها ، ثم يرفع الآخر طرفا من عود ـ والله أعلم
ـ مستدير ، طوله كعرض صفحة الكاغد ، وله يدان
الصفحه ٢٠٦ : القديمة أن طلب من الحضرة العالية بالله بواسطة بعض
نوابه المرور عليه ، والدخول لبلدته المذكورة ، بقصد
الصفحه ٢١١ : بها خمسة أشهر (٢) ، وأحسن معه أهلها غاية الإحسان ، فلذلك يحب الغرب
وأهله ، وأنه يرجو الله أن لا يموت
الصفحه ٢١٤ :
الملاقات مع عظيم دولتهم
وبعد ذلك بل
عند رجوعنا وجد الباشدور (١) كتابا مطبوعا وجهه له وزير
الصفحه ٢١٥ : بأنه حصل له فرح وسرور عظيم بقدومنا عليهم ودخولنا لبلدهم ، حتى أنه قال :
إنه يرجو الله أن يشرح صدورنا
الصفحه ٢٢٢ :
وخرجنا فركب مع
الباشدور في كدشه المعين له ، وركبنا نحن في أكداشنا تابعين له ، إلى أن وصلنا إلى
محل صنع
الصفحه ٢٧٤ : ، قدم خليفة صاحب المشور على الباشدور مهنئا له في
سلامته وقدومه ، وأخبر بما حصل لهم من الفرح والسرور
الصفحه ٣٠١ : وهما ـ والله أعلم ـ ممن تقدمت لهما الخدمة مع أولاد
سيدي أحمد (١) وموسى نفع الله به ، ثم ردوا تلك الخيل
الصفحه ٣٢٨ :
فأجبته (١) ووفيت له بالمكيال الكبير ، ولم يكن قلقي في هذا
الميدان قصير ، وما ظلمته والله أعلم
الصفحه ٣٣٦ : ، وأنه لا
يرجع إليها حتى تمر نحو خمسة وعشرين يوما من شهر غشت العجمي ، وكان مقصوده (١) بذلك أن يبين له في
الصفحه ٣٤٦ : الدهور ، ولم يبق له إلا السقوط والسجود ،
للملك الحق المعبود ، وكان دخولنا إليها في الساعة السادسة ونصف من