الصفحه ١٧٥ :
المواطن (١) وسكانها ، وشرع يعدها. فقلت له ما اسمك؟ فقال اسمه
شلطون وأنه كبير على ثلاثة آلاف من
الصفحه ١٨٨ : اللويز ،
وخدمته كخدمة الريال ، لا فرق. والله أعلم. ووجدنا رجلين قدامها أواني مملوءة
لويزا ذهبا ، وآنية
الصفحه ١٩٨ : من
يرفع / ١٤٧ / شيئا من الأرض توضع له ، كالعمامة توضع له على الأرض ممتدة على طولها
، فيأخذها من
الصفحه ٢١٧ : مع بعض الخدمة التي فيها ، وهو ولد صغير يبلغ سنه
ثلاثين سنة والله أعلم. /١٦٥/ فعمد إلى ذلك المدفع
الصفحه ٢٣٤ : ءاة التي كان أمر مولنا المنصور بالله بشرائها ، التي
تقدر بها الأبعاد (١) ، ونخبرك ـ بحول الله ـ عن
الصفحه ٣٤٥ : قاصدين رومة بحول الله
وقوته ، وخرج لوداع الباشدور عامل البلد والجلنار كبير العسكر بها ، وتوجه معنا
ترجمان
الصفحه ٣٥٢ : ودينه فأخبره أنه مومن بالله عز وجل لا يشرك به شيئا ،
وأنكر ربوبيته. فأمر بإحراقه فأخفاه الله عنهم ، ولم
الصفحه ٣٨٠ : كبيرا ،
وقالوا قد أسعدهم الله به وبقدومه لهذا المحل وحضوره لتجربة الرمي بذلك المدفع
الكبير ، وقد سخر
الصفحه ٤١٣ : في كتاب كتبه لأحمد الناصري (١) ، ذكر له منها الأبيات الثلاث الأول وستة أبيات من
الأخر(الاستقصا
الصفحه ٤٦٣ : ، منشورات جامعة محمد
الخامس ، فاس ، ١٩٦٧ م.
ـ الرحلة إلى باريس ، لعبد الله محمد بن عبد
الله الصفار (١٩٤٥
الصفحه ٧٢ : ذلك وارد من بر النصارى ، ومن يقل ذلك جاهل ولا عقل له
... إن الله سبحانه جعل تحت سلطاتنا عددا كثيرا من
الصفحه ١٠١ : يعينه الباشدور من الأهلة
والبدور ، وعين له الكاتب الذي أشاروا به عليه ، وأن يرسله عاجلا إليه ، ليكلمه في
الصفحه ١٠٧ : سيدنا المنصور بالله أدام علاه ، الباشدور الذي لا زالت ضروب السعادات ،
ولسيادته تسدى ، وعلى يده الكريمة
الصفحه ١٠٨ :
الأكبر السيد أجلالي بن حم (١) أعانه الله وسدده ، ركب من معه هناك من الجيش السعيد
والعسكر الجديد
الصفحه ١١٠ : يكون منزله به لمناسبته لمرتبته العظيمة ، وإنما تأخر عنه ورفعنا إليه
رفع الله / قدره ، برورا منه وواضعا