الصفحه ٣٩٠ : ، فقال : سمعا وطاعة ، وقلب بمحضر مقيده /٣٣٨/ حوائج الجماعة فلم
يجد لذلك أثرا ولا وقف له على خبر ، ثم أخبر
الصفحه ٣٩١ : المواضع ،
وأخبر بانتصاب العيون والجواسيس على هؤلاء السراق ، ولكن نرجو الله أن يحقق ذلك ،
ثم توضأت وصليت
الصفحه ٤٠٠ : العاشرة من يوم الأربعاء المذكو ، شرعت الفركاطة في السير
قاصدة سمت ثغر طنجة المحروسة بعناية الله ، من غير
الصفحه ٤٠١ : هناك ، فنزلنا بها وحمدنا الله سبحانه حق حمده على ما
أسدى إلينا من العافية والسلامة اللتين هما للعاقل
الصفحه ١٩ :
نسبه
سيدي إدريس ابن
محمد بن إدريس بن عبد القادر بن الخياط بن علي بن عبد الله بن الوالي الصالح
الصفحه ٢٢ : عمره بمكينة ضرب السكة بفاس ، وكلفهم
مولاي الحسن رحمه الله بتصوير البلدان ، ووالدي كان يأخذ عنهم ويباشر
الصفحه ٢٥ : والقياس (انظر
لائحة الكتب والأدوات بالملحق).
وفاته
وتوفي ـ رحمه
الله تعالى ـ في عصر يوم الأحد الثاني
الصفحه ٢٨ : السفارية
المغربية كخلفية عامة ، لأن ذلك يتطلب أن أفرد له بحثا خاصا ومستقلا لا يتسع مداه
داخل دراستي ، وإنما
الصفحه ٣٥ :
لكل خبر غريب ، ولما نراه في الأوطان من كل أمر عجيب ، إلى غير ذلك مما لا يخطر
بالضمير ... فكتبت له
الصفحه ٣٦ : العجيبة ..» (٢).
ووصفها عبد
الله الجراري «.. رحل إلى أوربا وسواها من البلاد التي زادته اتساعا في
الصفحه ٥٣ :
كان يساعدهم في
هذه المهمة سفير بلجيكا بطنجة السيد دالوان الذي سبق له أن أخبر المخزن عن هذا
الرشاش
الصفحه ١٢٠ : ، عدا الباشدور فكان قلبه بفضل الله من الميد في
حصون. وهذا من شجاعته وثبات قلبه زاده الله من الثبات
الصفحه ١٣١ : الساباطين ، والباقي هو عرض الصالة
المبرهن على وجودها بما سبق ، وسيرسم (٢) هنا شكل ذلك بحول الله تقريبا للفهم
الصفحه ١٥٣ :
إلى الباشدور صاحب
السر المذكور ، وأخبره أن كبير دولتهم / ٧٦ / أرسله إليه يحمد الله تعالى لسلامته
الصفحه ١٧٤ : نحن نجعل (٢) المطامير ونفرش له التبن ، ويوضع فيها ويوضع فوقه التبن
أيضا ويغطى بالتراب ، وعند الاحتياج