الصفحه ١٠٥ :
المحروسة بعناية الله بوجود مولانا ـ نصره الله ـ وكان هذا الباشدور
المذكور عين لنا اليوم الذي يكون
الصفحه ١١٢ : المذكور التي اكتسبها واقتبسها من سعادة مولانا المنصور ، ضاعف الله نصره
وتأييده بتضاعف الأعصار والدهور
الصفحه ٤٤٣ :
عبد الله البرنوي :
١٠٥
عبد الله الجراري :
١٢ ، ١٨ ، ٢٣
، ٣٦
الصفحه ١٠٤ : مولانا ـ أيده الله ـ هذا الباشدور ومن معه ، وذكر المدن
التي دخلنا إليها من بر الروم وغيرها ومدة الإقامة
الصفحه ٢٣ :
وقد شهد له
بذلك المؤرخ الناصري (١) «... الفقيه الأديب فلكي العصر وحاسبه الشريف أبو العلاء ادريس
الصفحه ٩٨ :
واشتهر فضلها كنار على علم. من يهده الله فلا مضل له ، ومن يضلله فلا راد
لما سبق القضاء في سابق
الصفحه ١٠٠ :
الاعتناء بجانبه العالي بالله ، كما هي العادة في ذلك وسعيا في طاعة مولانا ،
وليشرح هذا السفير لعظمائهم حال
الصفحه ١٠٩ :
الفن الدالة (١) على السعادة الكبرى له في هذه الوجهة المباركة ، ولا
يقال أن خروجه من حضرة فاس كان
الصفحه ١٨٣ : ما يأكله بواسطة قضيب طويل ، بحيث جعل له ما يقتاته في رأس ذلك القضيب
وأدلاه إليه حتى وصله ، / ١٢٣
الصفحه ٣٩٢ : عنها
وتأتي بحول الله ، ثم بعد ذلك قبضوا الثالث الذي كان أقر به الآخران ، فأنكر
فسجنوه وبحثوا في داره
الصفحه ٣٠ : الخير بين الدولتين ، ودفعنا له
تقييدا متضمنا لذلك. فلا بد تفاوض معه فيه ، وتبين له ما يحتاج إليه من
الصفحه ١٠٢ :
منتخبة بفاس / ، له ولمن معه من الناس ، وأنها تدفع بطنجة لأصحابها ،
للتجمل بها في ذهابها وإيابها
الصفحه ١١٨ :
طلوع الباشدور للفركاطة
فتلقى له
الرئيس والكبراء والأعيان والنظراء ، وفئة من العسكر لابسة آلة
الصفحه ١٧٦ : له صدره غاية ، وأنه تقدمت له
الخدمة في العسكر في قسنطينة أربعة عشر عاما / ١٠٩ / مع أنه صغير السن يمكن
الصفحه ٣١٦ : اللورد دربي فوجه
له الرسالة التالية : «... نطلب من كمال اعتناء الوزير المعظم أن يكتب كتابا
للمنسطر بطنجة