الصفحه ٢٩ : الجنرالات إلى المغرب لملئ
أوقات فراغهم وإشباع رغباتهم وذلك لعدم إيجاد شغل لهم ، وأنجلترا وألمانيا قد
أخبروا
الصفحه ٣١ : القائم بأعمال فرنسا بطنجة بنية السلطان الحسن الأول إرسال سفارة مغربية إلى
فرنسا في شهر غشت عام ١٨٧٥
الصفحه ٣٢ : رسالة إلى خديمه الحاج محمد بن سعيد السلاوي يخبره بتعيينه الزبيدي
سفيرا إلى فرنسا ، ويطلب منه مساعدته على
الصفحه ٣٦ : ومتحررة من كل القيود المخزنية ..
ومما لا شك فيه
أنه بعد عودته إلى مسقط رأسه سلا ، كشف على ما سجله في
الصفحه ٤٧ : الصيفية وعاد إلى
مدينة طورين خصيصا لاستقبالهم وكلف ولي عهده بالعناية بهم وتكريمهم بالعودة على
متن أكبر
الصفحه ٥٤ :
كانت عاجزة وفاسدة. كما أشار إلى ذلك المؤرخ الناصري «.. إنهم لا يبيعون
منها إلا ما انعدمت فائدته
الصفحه ٨٣ :
الجانب المالي
إلى جانب
المهام السياسية والعسكرية والاقتصادية التي كلفت بها السفارة المغربية من
الصفحه ١٦٠ :
موازية لها ، من غير انحراف ولا تفاوت ، مع أن شكل البيضة يحتاج في رسمه إلى عمل
هندسي صعب المباشرة ، كما في
الصفحه ٢١٩ : أحوال متعددة ، ثم خرجنا من
هذا /١٦٧/ البيت ، وأوتي بنا إلى آخر ، فوجدنا فيه مربعين ، أحدهما فيه تسع عشرة
الصفحه ٢٢١ : مكتوبا في تلك
السفيفة (٢) بقلم الخفيف ، قائلا له معي فلان وفلان ، كذا أخبرنا
الترجمان. ثم دخلنا إلى قبة
الصفحه ٢٢٣ : إلى اليسار ، وفوقها بيتان ، وآخران أسفلها ، ومجموعها في السبعة
بيوت المذكورة المبنية في نصف عرض الجدار
الصفحه ٢٤٣ : ناعورة الشراط في غاية جهدها ، وبدورانها تنزل المائدة
بالخدمة إلى معدن الفاخر بمقدار خمسمائة متر كما ذكر
الصفحه ٢٩٣ : ،
ووضعت في الماء غير أنه أي الماء لا يصل إلى النبات ، منها ما فيه ألوان النوار ،
ومنها مالا نوار له.
ثم
الصفحه ٢٩٤ : الجعبة
مقلوبة ، فصار مقعرها من جهة الخصة التي أسفلها ، ومحدبها إلى فوق ، ثم جعل فوق
محدبها خصة أصغر منها
الصفحه ٣٢٥ :
عجيبة على عادتهم ، وعبرنا على قناطر عديدة على ذلك الوادي ، ورجعنا إلى
نزولنا بعد ما غربت الشمس