الصفحه ١٦٨ :
يتخيل للناظر أنهم موتى ، وعليهم الكافور ، وعليهم السيوف وآلة الحرب ،
وهناك سيوف عديدة ، وأسلحة
الصفحه ١٧٢ : قبل الغروب بأزيد من نصف ساعة. بحيث قربنا من الدار ، نزلنا
وطلعنا لصالة وسرنا حتى وصلنا إلى دار كبير
الصفحه ١٩٤ : ء فيها من الأسفل إلى الأعلى. ويرتقون للطبقة العليا في معارج عديدة هناك من
حديد ، وهناك أناس قائمون بأمر
الصفحه ٢٢٤ : الحديد يغترف بها الفاخر ويرميه إلى داخل المجمار
حتى يجعلا فيه كفايته ثم يسد بلومته مع ذلك الطينذ ، وقد
الصفحه ٢٣٨ : بالفاخر
ورداه إلى بيت النار ليلا يبرد ، ثم فتحا بعض القوالب وأخرجا من كل واحد قطعة نحاس
طولها ذراعان
الصفحه ٢٥٣ : على ورقة من المعدن ، وبنزوله عليها
ينزل الماء من المعدة في ذلك الكأس ، فإذا رفع انقطع الماء. ثم الآلة
الصفحه ٢٦٥ : الوقوف ، فيحاديه رجلان من الجهتين ، ويضع رجل آخر سلما على رأس هذا
القالب ويصعد فيه ويمد الآلة الماسكة
الصفحه ٢٩٠ : وهكذا(١).
ثم دخلنا إلى
محل ، آخر فيه اثنتان وثلاثون طبلة عودا ، على كل طبلة مائة بارة ذهب كهيئة ابرة
الصفحه ٣٢٢ : كان مع السلطان (٢) في كروصة فقتلته ، هكذا ذكر ترجمانهم ، ثم إلى بيت آخر
وجدنا فيه عينات من المكاحيل
الصفحه ٣٢٣ : وأشاروا بالسلام ، وذكر أنهم يأتون إلى هذه الدار في
الساعة الخامسة من صباح كل يوم (١) ، ولا يخرجون منها حتى
الصفحه ٣٦١ :
إلى غيرها ، فلم أجد بعد من يخبرني بالمدن التي كان يقف فيها البابور بعد.
وفي الساعة
الثامنة
الصفحه ٣٧٧ :
الإشارة ، طلبوا منا الانتقال إلى قرب /٣٢٥/ الألواح المنصوبة إشارة لنرى
إصابتها معاينة ، وأتوا
الصفحه ٣٨٥ : رأسها الذي في البرميل فيه
ريشات حديد ، والرأس الآخر صاعد إلى قناطير منصوبة أسفل السقف طولا وعرضا
الصفحه ٤٠٠ : المنصور بالله.
الوصول إلى مدينة طنجة
إلى يوم
الاثنين الواحد والعشرين من شعبان ، وتبين أنه الثاني
الصفحه ٤٣٣ : الوعاء
الذي يوضع فيه الكحل وهي البندقية أيضا.
ـ المكينة : لفظة إسبانية Maquina
وهي الآلة.
ـ الملف