الصفحه ١٤٠ :
الذي يطبخ في الطنجير
(١) في كأس زجاج ، فإذا
هو أحمر يضرب إلى السواد ، ثم ارتقينا طبقة أخرى وجدنا
الصفحه ٢٢٥ : تمشي بها على
الجدارين البنيين لها إلى حيث يراد بها ، لأن بها ترفع أغطية تلك الصهاريج التي في
هذا البيت
الصفحه ٢٣٧ : وأكابر
الملل وأعيانهم. ثم توجهنا إلى دار فيها عينات من المكاحيل التي تعمر من الخزنة ، منها
عينة بخزنتها
الصفحه ٢٦٠ :
احتيج إلى هذا المقدار كل يوم فإنها تقوم به لأنها توجده كل يوم يوم. ورأينا من
فوق أسطحة هذه المخازين
الصفحه ٢٦٧ : ، وتحريك آلة الخدمة وتتقيفها وهكذا ، ووجدنا في براح متسع
صفوف مغازل تغزل الكتان ، قيل إنها ستون ألف مغزل
الصفحه ٢٦٨ :
مسامير النواعير ، وينقلونه من هذه المكينة إلى أخرى تلبده ، ثم إلى أخرى
تفصله كسبولة السداد ، ثم
الصفحه ٣٨٩ :
ناذرة من نواذر
الزمان
ترشد إلى اتخاذ الحذر
في بلاد الأمان
وذلك أننا لما
رجعنا إلى مدينة
الصفحه ٩ :
من موقعه الأدنى على هامش الحضارة الحديثة ، المتحسّر على ماضيه التليد ،
والتّائق إلى العودة إلى
الصفحه ١١ : القرن
١٩ على الصعيد المغربي ، تبدو إلى حد ما غنية بالتصورات المبدعة من قبل النخبة المثقفة
، اتجاه النهضة
الصفحه ٢٨ :
أربع (١) بعثات دبلوماسية. الأولى بقيادة الحاج عبد القادر أشعاش
إلى فرنسا على عهد المولى عبد
الصفحه ٥٧ :
وأثناء عودتهم
مرة ثانية إلى التراب الفرنسي ، خصصت لهم الحكومة الفرنسية عدة زيارات إلى منشآتها
الصفحه ١٠٤ : والسفر من مدينة إلى أخرى برا
وبحرا. وأما الأجزاء الستة فإن كل جزء منها يشتمل على أخبار وغرائب وفوائد
الصفحه ١٥٤ : ، ثم سرنا وصاحب السر أمامنا ، ونحن بعده إلى أن
وصلنا لدار المخزن ، فدخلنا إلى المشور فوجدنا صفين من
الصفحه ١٥٨ :
كذلك وهم يدورون / ٨٢ / بتلك الفرقة إلى أن يرجعوا (١) إلى المحل الذي كان منه ابتداء مسابقتهم
الصفحه ١٦٢ : مذهبا تذهيبا دون الآخر ، يضرب إلى الخضرة. ثم رجعنا في
الأكداش إلى محل نزولنا.
الدار التي تباع فيها