الصفحه ٥٨ : على شرف المغاربة ، وقد استحسن الجعيدي المدفعية الإيطالية الحديثة التي
تعمر من الخلف ، وقد وصفها بشكل
الصفحه ٧٨ :
أطلعته على أهمية
استخراج الفحم بطرق علمية ، فابتداءا من سنة ١٨٧٨ م وجه السلطان أوامره إلى الحاجب
الصفحه ٨٦ : الميدان نظرا لخبرته الطويلة وكذلك لمعرفته لدور ضرب السكة بأوربا ، فأوكل
إليه الحسن الأول مهمة الإشراف على
الصفحه ١٠٢ : ، كيف لا وقد ظهرت عليه أمارات ذلك وهو شاب غلام ،
وهذا الطالب (١) النجيب السيد بناصر غنام ، فلمعمري أن
الصفحه ١١١ : (٤) وحين قدم الباشدور المذكور لطنجة ولم يجده بها ضاق صدره
لأنه كان متوقفا عليه في أمور مهمة ، وأعظمها غرض
الصفحه ١١٩ : للجميع فيه تمام الكفاية ، كما
اقتضت ذلك منه حسن الدراية ، فاشتروا جميع الضروريات وأتوا على جميع المقتضيات
الصفحه ١٣٦ :
والفنارات والحوانيت والتحف ، وكنت أرى شيئا مبنيا بالطرق على هيئة المعدة (١) مخروط الشكل ، قطر
الصفحه ١٤٢ : الكبير من السكر كما
ينشر العود حتى يصير القالب الواحد مثلثة على هيئة المثلث ، وكيفية نشره أن الرجال
الصفحه ١٥٧ :
الدولة ، وإذا بكبير الدولة معهم. فحين رأى الباشدور صاحب السر المذكور ، قام إليه
، ونزع ما كان على رأسه
الصفحه ١٦٠ : تدور في المخرطة ، وكذلك صينيات أتاي على شكل البيضة
كذلك تدور في المخرطة ، غير أنها ليست مقبوضة في
الصفحه ١٦٦ :
من العسكر ، من وقت حربهم مع ابروسيا (١) ، فوجدنا هناك أناسا كبارا مصفرة وجوهها ، وعليها
سلاحها
الصفحه ١٧٦ :
منفردين في محل ، وجلس صاحب السر على شيلية ، وبقي معه من يحسن العربية ،
وجلسنا نحن قريبين منه
الصفحه ١٨٢ : يقابلنا على ظهر الصهريج ، وبيده حوت بل كوب
فيه حوت رقيق كالحوت البوري ، فعندما رآه هذا الحيوان ، بعضه صعد
الصفحه ١٨٧ : ويوضع في أيدي رجال
آخرين يجعلونه في جعبة على قدره ، بل هو أكبر (٢) ويخدم المكينة فيتساقط من أسفلها وقد
الصفحه ٢١٢ : الشوالي هناك مستديرة مرفوعة على قضبان بعضها
خارج من بعض كأغصان الشجر ، فظننا أنها من عود ، فقيل لنا بل هي