الصفحه ٣٤٩ :
دار المرضى بها
ورجع على
العادة في ذلك ، ثم طلب من الباشدور الخروج إلى دار (١) السبيطار ، أي
الصفحه ٣٥٢ : سباع وأسد في
مغارات بنيت لأجلها وأن من لم يؤمن به ، كان يدخله إلى وسط ذلك البرج ويرسل عليه
السباع وتكون
الصفحه ٣٥٧ : محل النزول وشكر الباشدور للترجمان صنيع أهل البلد في
هذه الليلة ما دل على كمال محبتهم وتمام اعتنائهم
الصفحه ٣٦٥ : دفعه لي منها الترجمان على مائدة بيت الباشدور ، وتوجه
كل واحد بتحفته لمحله ، فقال لي مالك تركت حوائجك
الصفحه ٣٦٦ :
الخارجة من المشور أشجار ممتدة معها ، نصبوا بين أغصانها وأوراقها كواغد
على شكل المخروط كالمكب
الصفحه ٣٨٢ :
تلك المدجة من الحرير ، فإذا مرت عليه مثلا ساعة واحدة وهو مرسل بداخل
الصندوق يعرفون كم نقص بسبب
الصفحه ٣٩٨ : ، وهيأوا أربعة من الفلك لركوبنا فيها إلى الفركاطة ، وتبعتنا
فلك عديدة فيها نصارى رجال ونساء بقصد الفرجة على
الصفحه ٤١٨ : الغزالي) في أربعة
أسفار. ـ الإتقان في علوم القرآن (الإمام السيوطي). ـ شرح جسوس على عقيدة الرسالة (أبي
زيد
الصفحه ٢٩ :
العسكرية قصد منعهم من أية حملة عسكرية جديدة على المغرب ، كما أخبر بذلك
سفير إيطاليا بلندن وزارته
الصفحه ٤٠ : ، قصد توسيع مجال التفكير حول
هذه الفترة والأحداث التي تعرض لها ، على أساس أن يبقى النص محترما في هيكله
الصفحه ٤٥ :
على القناصل والباشدورات القاطنين هنالك في حل مبرمها». هذه الاجتماعات
تخللتها مراوغات ومناورات ولم
الصفحه ٤٩ : السياسية على الخصوص. إلا أننا نجد الصفار يشير في رحلته (٢) إلى توزيع الاختصاصات بين النواب والملك عندما زار
الصفحه ٥١ : بالمعدات الحربية المتطورة
وتدريبه عليها ، وإرسال البعثات الطلابية إلى أوربا قصد التكوين والدراسة. وغير
ذلك
الصفحه ٥٣ : ، كما أقنع الحسن الأول بإيفاد (١) بعثة طلابية إلى بلجيكا سنة ١٨٧٥ م وضرورة مرور سفارة
الزبيدي على بلاده
الصفحه ٥٥ :
والتجريب ويخبر الزبيدي بذلك ليكون على بال. وتعرض لأهمية تموين الجيوش ليس
فقط بالأسلحة والذخيرة بل