الصفحه ٣٦ : ومتحررة من كل القيود المخزنية ..
ومما لا شك فيه
أنه بعد عودته إلى مسقط رأسه سلا ، كشف على ما سجله في
الصفحه ٣٨ : يذكر أصحابها ويكتفي بعبارة (كما قيل) بدون إفراط في
ذلك. وطبيعة الرحلة فرضت على صاحبها تعدد المواضيع
الصفحه ٤٢ : المؤرخون التعرف على بعض الجوانب
السياسية لمهمة هذه السفارة المغربية ، وتتلخص في كون السلطان لم يكن يطلب
الصفحه ٦٥ :
لعبهم يكون أصحاب الموسيقا مشتغلين بها ، وعددهم أظنه يزيد على المائة ...»
، كما وصف لنا الجعيدي
الصفحه ٨٥ : البانكة وضرب السكة»
قصد إطلاعهم على ما وصلوا إليه من تقنية ميكانيكية لضرب الليبرة الأنجليزية ، وهذا
يدخل
الصفحه ٩٣ : لاستقبال ملك إيطاليا في الغد ، وقد استطاعت الشرطة الإيطالية إلقاء
القبض على اللصوص ، وأرجعت المبلغ المالي
الصفحه ١٠١ :
ليس عليه مزيد مع أنه عن هذه الرتبة لبعيد ، بل هو في ميدانها قصير وبليد ،
ولكن حملهم حسن الظن على
الصفحه ١٠٣ : مفيدا ، يشتمل على ما يستغرب من الأخبار ، وتميل النفس
إليه من عجائب تلك الأمصار ، وأجبته بمضمن ذلك تسلية
الصفحه ١٤٦ :
أباريس إن
كانت على الأرض جنة
فأنت هي
المأوى على رغم حاسد
فما
الصفحه ١٥٤ : عليه بخر الدارين ، وتقبل عمله
وبلغه قصده وأمله ، وهي لكل واحد قفطان عجمي ، وسروال وسلهام سكري من ملف
الصفحه ١٥٥ : تلك القبة لم أحط به لعدم الالتفات لذلك.
وإذا كانت الأماكن العامة على الصفة السابقة ، فكيف بقبة الأمير
الصفحه ١٧١ :
ويشتغلون بعملهم كما تقدم ، ثم يمر الواحد ذو اللحية والعشرة بعده والفرسان
، فيسلم كبيرهم على كبير
الصفحه ١٧٢ :
البلد بنحو ساعتين بسير خيلهم (٣) بالأكداش ، وكان عين لنا أن يكون وقت قدومنا عليه في
الساعة السابعة ونصف
الصفحه ١٨٠ : الباب مخرجة عنقها ، فيطعمها كذلك حتى يأتي على جميع الأبواب
التي في ذلك الصف ، فإذا أراد أن يطعم الدجاج
الصفحه ١٨٦ : عليها أواني كبيرة الجرم منصوبة عليها ، والنار توقد تحتها ، وبيد رجل مغرفة
يغرف بها الفضة من تلك الآنية