الصفحه ٢٦٢ :
وينحدر إلى الأرض شيئا فشيئا ، وهو واقف على متن جدار مرتفع على الأرض
بأزيد من القامة. ثم يدخلها
الصفحه ٣٠٧ :
عرضه نحو خمسة أذرع ،
وطوله يزيد على مائة خطوة ، في جداريه دكاكين عليها أبواب الزاج ، وبداخلها
الصفحه ٣١٠ : ،
ويصير كل نصف قطر منها أحد رأسيه رقيق ، وهي الرءوس التي تلتقي على قطب الرويضة ،
ورؤوسها الأخر غليظة
الصفحه ٣٤٣ : إلى تربيعة بواسطة القسى الجامعة بينها /٢٩٣/ ومما
يدلك على عظمة هذه الدار ، أني سألت عن عدد القبب التي
الصفحه ٣٤٥ : عزمي على تقييدها عند رجوعنا بحول الله ، وإن رجعنا على هذا
الطريق ، ثم نادتني النفس الأمارة ، وقالت قد
الصفحه ٣٦٤ : عظيمها ،
ففرح بقدومنا عليه فرحا كبيرا ، وكذلك توجهنا في هذا اليوم لدار خال عظيم الدولة /٣١٥/
وهو رجل مسن
الصفحه ٣٧٥ : حتى يقابل رأسه فم الخزنة
لأنه ممسوك بتلك البزاكرة ، وعند مقابلة رأس ذلك الجرم لفم الخزنة وعزمه على
الصفحه ٣٩١ : ، فأخبرني
أنه ورد الخبر في السلك بقبض (١) واحد من السراق في مدينة مضان ، وبيده بعض المال ما
يزيد على
الصفحه ٣٩٣ : كان فيها
المال ، فقالا حين اقتسموه ألقوها في الوادي ليلا يعثر عليها ، وبعد ذلك أتوا
بالعدد الذي كان
الصفحه ٥٢ :
الجانب التنظيمي (١) لهذه القوات ، وكيفية سير طوابره ، لما كان يعلمه من
أحوال بلاده التي تعتمد على
الصفحه ٧٢ : باريس لم يكن هناك مشكل ، لأن الحكومة الفرنسية المطلعة على
أحوال وعادات العرب. استدعت بعض الضباط
الصفحه ٨٣ : العملة الذهبية والفضية إلى الخارج وغير ذلك. «(٢) فانعكس الحال على التجار وتقاعدوا على الريال والبسيطة
الصفحه ١٠٨ : هناك. فنزل
بها حامدا لمولاه ، على ما خوله من منن العافية وأولاه. وبعد غروب شمس اليوم
المذكور ظهر هلال
الصفحه ١١٥ :
مع النائب المفوض إليه ، بأن ركوبه في تلك الفركاطة يكون يوم الأربعاء
السابع (١) منه على الساعة
الصفحه ١٣٠ :
وليست مرفوعة على أكياش من عود (١) كما في عرف البناءين عندنا. لكنها ـ والله أعلم ـ موضوعة
على