الصفحه ٤٣ :
بالجزائر بعد انهزام الجيش المغربي أمامهم في معركة إيسلي سنة ١٨٤٤ م وأجبروا (٢) على أداء بعض الضرائب التي
الصفحه ٤٧٨ : عبد الرازق
أشرف أبو اليزيد
خمس
رحلات إلى الجزائر ١٩٠٤ـ ١٩٣٢
محمد الخضر حسين
الصفحه ٢٦ : السلطان المولى عبد الرحمن الذي شعر بخطورة
احتلال فرنسا للجزائر سنة ١٨٣٠ م والتي أخلّت بالتوازن السياسي
الصفحه ٢٩ : يربح فيه العديد من الإيطاليين دون أن يغامروا
بأرواحهم بالذهاب إلى الجزائر أو يعرضون أنفسهم للأمراض مثل
الصفحه ٤٧ : ١٨٧٠ م
لبسمارك عن الأهمية السياسية والاستراتيجية للمغرب المجاور لفرنسا المحتلة للجزائر
، خاصة أن
الصفحه ٥١ : المغربية والجارة
للجزائر. وقد ركز الجعيدي في رحلته على
__________________
(١) المخزن كان يحتكر
مبدئيا
الصفحه ٦٢ :
بالجزائر والذي كان يجلس بجواره في إحدى الحفلات الرسمية بباريس ، عن سبب عدم
ذوبان الثلج رغم بقائه في الهوا
الصفحه ٧٢ : الفرنسيين العاملين بالجزائر للجلوس بجوار
المغاربة لمساعدتهم «... ثم سرنا نحو القبة التي فيها الغدا
الصفحه ١٥٣ : (Mageanta ١٨٥٩ م الحملة الإيطالية). ثم عين عاملا على الجزائر من سنة ١٩٦٤ إلى
١٨٧٠ م ، أسر خلال مشاركته في
الصفحه ١٥٦ : الاحتلال الفرنسي قد ألحقها بالجزائر بعد معركة إيسلي سنة ١٨٤٤ م.
(١) ١٠ يونيو سنة
١٨٧٦ م.
(٢) ١١ يونيو
الصفحه ١٧٤ : ، بزعامة سي سليمان بن حمزة
الذي هزم الجيش الفرنسي شرق فيكيك وجنوبها ، فأرغم الحاكم العام في الجزائر على
الصفحه ٣٨٨ : NaPoli وتونس والجزائر يصل إلى موكادور وفاس وباقي الموانئ المغربية
الأخرى. خاصة أن الجنرال الزبيدي رجل
الصفحه ٤٠٨ : الجزائر موفدا من قبل السلطان مولاي عبد العزيز
لتحية رئيس الجمهورية الفرنسية بمدينة وهران مجاملة ، ثم عين
الصفحه ٤٥٢ :
الجزائر :
٢٦ ، ٢٩ ، ٤٣
، ٤٧ ، ٥١ ، ٦٢ ، ٧٢ ، ١٥٣ ، ١٥٦ ، ١٧٤ ، ٣٨٨ ، ٤٠٨
جنوة :
٢٩