الصفحه ١٠٠ : وفدوا على حضرته الشريفة ـ سفيرا من خاصة خدامه المقربين ،
وخدام أسلافه المقدسين المنعمين ، ويتوجه معه
الصفحه ١٧٥ :
المواطن (١) وسكانها ، وشرع يعدها. فقلت له ما اسمك؟ فقال اسمه
شلطون وأنه كبير على ثلاثة آلاف من
الصفحه ١٨١ :
وهي أعظم منه بكثير ، ولونها رمادي وفيها ألوان أخرى (١) ، ثم طيور النعامة المعروفة عندنا. ثم طيور
الصفحه ٢١٠ :
للبدن برودتها من فوق الثياب ، وكذلك فيها من الثريات والماريو وغير ذلك من
الزرابي والأواني المحتاج
الصفحه ٢٤٥ :
والصغر ، فتدوران عليها فتخرج من تحتها بل من بينهما أطول مما كانت وأرق.
ثم يمرونها تحت التي هي
الصفحه ٢٦٥ :
ورقات من هذه العينة وأعظم منها يفصلونه ورقات بحجر الديمانط ، /٢٢٤/ ويخرجون
من الورقة الواحدة
الصفحه ٢٧٦ :
الهند يعلو كثيرا وينبسط ، ومنه نخيلات صغار ساقها كقامة الإنسان ، منها ما
هو ساقها أغلظ من القصبة
الصفحه ٢٧٧ :
طولا وعرضا. وفيه طبقات كذلك ، والضوء في جميعها من كثرة دفف الزاج ، وفي
كل بيت فراش مرتفع من الفرش
الصفحه ٢٩٠ :
تلك الصناديق ليلا يتوقف أحد على شيء منها ، ثم بعد ذلك تحرف بمحضر الكتاب
والأمناء ويجمع رمادها
الصفحه ٣١١ :
الجنب المذكور ، وطرفاها موضوعان على بارتين من حديد كقطعتي دائرة ، ورجلان
لا غير يديرانها بمدفعها
الصفحه ٣٢١ :
فابريكات الكور وغيره والعدة التي في الخزين
ثم خرجنا إلى
دار فيها فابريكة صنع رويضة الكراريط من
الصفحه ٣٣٥ :
مدينة عظيم الدولة ، وما بين هاتين المدينتين جله من جهة مضان ، جبال شاهقة
مرتفعة في الهواء تطاول
الصفحه ٣٤٥ :
التوجه إلى رومة
وفي ليلة
الخميس السادس والعشرين من رجب (١) ، سافر بنا بابور البر من فريسني
الصفحه ٣٥٥ : القطعة من ذلك الجدار حمراء على لون
ذلك الضوء ولهيبه ، وكذلك طرف من الأرض التي قدامه ، حتى أن من يمر بها
الصفحه ٣٦٩ :
بالتذهيب والتوريق ، وفي السقف خمس ثريات عظيمة من البلار توقد بالشمع ،
وجدران هذه القبة فيها مرايا