الصفحه ٢٩٧ : .
ثم خرجنا منه
فوجدت الباشدور تقدم مع بعض الرفقاء ، وعند خروجي التفت فوجدت جدار هذا المسجد
امتداده نحو
الصفحه ٢٩٨ :
من جلد ، ورأسه مغطى
كقب الجلابة الرباطية لأنهم يجعلونه قصيرا لنية هناك ، بخلاف السلويين لأن بعضهم
الصفحه ٣٠٠ :
تراب ، قطرها نحو عشرين خطوة ، أحاط بها سور من عود ، علوه يزيد على ذراع
واحد ، ثم أحاطت به الشوالي
الصفحه ٣٠٦ :
خرج من الشراريف من داخلها قضبان بلار طوال إلى نحو السقف ، وهي أي
الجبانات مورقة توريقا أنيقا لا
الصفحه ٣١٣ : القضيب ، وتصير تجذبه وناعورته تدور دورانا خفيفا. وكلما
مر منه مقدار خفيفة طولا ينزل عليه طرف حديد محدد
الصفحه ٣١٦ : ذكر مهندسهم ، وهو لهدّ الأبراج والحصون ، والبابورات التي
تصنع من الحديد ، في قطر يديه شبران حيث جعل في
الصفحه ٣٤٢ : باطن الإنسان من العروق
والعصب واللحم ، ثم صورة آدميين آخرين رسموا فيها العظام لا غير وكيفية التئام
الصفحه ٣٧٤ : تمام نفود الهواء والأشعة ، وربما يكون تتولد آفة للعنب
من ذلك والله أعلم.
وفي الساعة
التاسعة وثلث
الصفحه ٣٨٣ :
الدخول لميلان
وعند الغروب من
هذا اليوم ، خرجنا (١) من طورين وركبنا في البابور ، ذو خرج عامل
الصفحه ٣٩٥ :
بيلي (١) بجوار جنوة من جهة غربيها بينهما نحو ساعة غير ربع
بمسير بابور البر وهناك جبال مشرفة على
الصفحه ٣٩٨ : ، وهيأوا أربعة من الفلك لركوبنا فيها إلى الفركاطة ، وتبعتنا
فلك عديدة فيها نصارى رجال ونساء بقصد الفرجة على
الصفحه ٤٠٠ :
ومن جملته الثلج ومكينته ناسب ذكرها هنا وبسط ما شاهدته من خدمتها /٣٥٠/
وكيفيتها. وفي الساعة
الصفحه ٤١٤ :
لي الله ما
جملت في الحب من ضنى
وما بي حب في
سعاد ولا دعد
الصفحه ٧٣ : ، فما تناولنا منها إلا الخبز والزبدة وأنواع الحلواء ،
وكانوا يعرضون علينا أنوع الطعام التي يطوفون بها
الصفحه ٧٨ :
أطلعته على أهمية
استخراج الفحم بطرق علمية ، فابتداءا من سنة ١٨٧٨ م وجه السلطان أوامره إلى الحاجب