الصفحه ٣٦٥ :
وقال إنها من عظيم الدولة ودفع كل تحفة منها لكل واحد منا بيده فتلقيناها
بالقبول ، ثم تركت ما كان
الصفحه ٣٩٦ : أخرى شبيهة البناء بالأخرى ، غير أنها مثمنة
الشكل في كل ثمن زاجة من الزاج الملون المورق ، منها زاجة
الصفحه ٤٣ : كانوا معفيين منها من قبل.
وحول هذا الموضوع جرت العديد من الاتصالات التلغرافية (٣) بين وزارة الخارجية
الصفحه ٤٥ : تفض إلى نتيجة مرضية ، فكانت الدعوة لعقد مؤتمر دولي
بمدريد سنة ١٨٨٠ م ، بإيعاز واضح من أنجلترا هذه
الصفحه ٥٤ :
كانت عاجزة وفاسدة. كما أشار إلى ذلك المؤرخ الناصري «.. إنهم لا يبيعون
منها إلا ما انعدمت فائدته
الصفحه ٧٦ : إحدى قصائده الشعرية يقسم بكل المناظر
المكشوفة من المرأة التي أكره على مشاهدتها وهي ترقص على خشبة المسرح
الصفحه ١٣٣ : الفرنصيص بطنجة
ورد في صحبتنا منها مع الترجمان المذكور ، لقضاء أغراضهم.
بعض أوصاف مرسيلية
وصار صاحبا
الصفحه ١٣٩ : صعدنا إلى
طبقة فوق هذه ، فوجدنا في التي فوقها طناجير عديدة عظيمة قطر دائرتها يقرب من خمسة
أذرع ، والنار
الصفحه ١٥٢ :
ريال في كل شهر.
بعض أوصاف باريس
وأما طرقها فهي
أعرض بكثير من طرق مرسيلية ، والأشجار ممتدة
الصفحه ١٨٧ :
متعددون ، هذا عملهم. وعند خدمة تلك المكينة نرى الريال / ١٣٠ / يتساقط من
أسفلها متواليا (١) بسرعة
الصفحه ١٨٩ : أضيق من الذي كان فيه ، تحركه
المسامير الطوال حتى يصل إلى المحل الذي تماس فيه رؤوس المسامير الكبيرة لوحة
الصفحه ٢٢٩ :
الحجر في حك من كاغد ، والتراب في قطيع زاج ، وكتب على كل معدن من أي محل
هو ، وما يخرج منه ، منها
الصفحه ٢٤٢ :
وعند مرورنا تحت إحداهما مرّ فوقنا بابور البر. ثم انتهينا إلى قنطرة أخرى
امتدت من الشاطئ إلى
الصفحه ٢٨٢ :
وبعضه في حواشي ثياب الحرير ارتفاعا وانخفاضا ، فهي بمثابة الجنة ، وهو
منها بمواضع بمثابة القصور
الصفحه ٢٨٣ : ملوكهم وأعيانهم ، كل واحد عليه من الأحجار والدر ما كان
يستعمله في حياته ، وهناك صور البروصيا ووزيره الذي