الصفحه ١٤٧ :
الشاهقة ، فترى الطريق تشقها كأنها دكتها صاعقة. وكم في الطريق من المدن والمداشر.
/ فيها فابريكات الصنائع
الصفحه ١٤٨ :
/ ٦٨ / فليس من سمع كمن رأى ، فهي غرة العاجلة بلا نكير ، وبهذا نبأتك ولكن
لست بخبير ، فإن كنت من
الصفحه ١٤٩ :
الحمّامات
ووجدنا في
الطبقة الثالثة حمامات متعددة في محل واحد ، منها ما فيه الماء البارد فقط
الصفحه ١٧٣ : المذكور عن يمينه عسكري آخر يحسن العربية ، فكان يبين
لنا ما يحل أكله لنا ، ومع ذلك فما تناولنا من تلك
الصفحه ١٩٨ : يركبون الخيل ، فإنهم يقفون عليها
ويلتفتون إلى الوراء يخرجون البارود ، ومنهم من يدور على بطن الفرس ، ومنهم
الصفحه ٢١٤ :
الملاقاة معهم ، في الساعة الثانية من يوم الخميس السادس من شهر تاريخه ، فحين
قربت هذه الساعة وجه ثلاثة أكداش
الصفحه ٢٣١ :
العظيمة ، ووجدنا بين أيديهم صورة بطن آدمي هائل الخلقة ، وهم ينزعون منه
ما هو زائد على ذاته حين
الصفحه ٢٣٩ :
السقوط /١٨٩/ فإنها تتساقط داخل دور من حديد قد فتحت فيه قوالب لها بمقدار
رقتها ، وحرفه أقصر من
الصفحه ٢٦٠ :
الدقيق فتصير تدور به أجرام من تحديد مبسوطة ، والماء ينزل عليه بمقدار
معروف ، فتعجنه في الحين
الصفحه ٢٦٧ : مصطفة في صفوف ، كل صف منها
تقابله امرأة واحدة كما تقدم ذلك في بعض بيان فابريكات الملف في مدينة الياج
الصفحه ٢٨٦ : مجلدة من
ظاهرها بفتقيات مع العاج ، فيها توريق رائق نافد ، وسرير عليه قبة ، كل ذلك مذهب
فيه صورة خروج ملك
الصفحه ٢٨٩ : نسبة عملهم ، فلاهم يتمون عملهم ويتربصونه على تحركهما ،
ولا هما يسبقان الخدمة في شيء ما. فكلما فرغا من
الصفحه ٣٢٠ : بالمجالس المحيطة بها من أسفلها ، وأنهم يكتبون مكاتب
ويرمونها من أيديهم ، بعدما يجعلون بها خيطا رقيقا وورقات
الصفحه ٣٢٢ :
رصفت بمسامير ، قيل هي مما كان يرمى عليهم البروصيا ، وأن واحدة منها نزلت
في طريق طويل عريض وتفرقعت
الصفحه ٣٣٩ :
خليفة (١) وزير الأمور البرانية ، وشاهدنا من أدبهم وبرورهم وشدة
فرحهم ما تعجبنا منه ، ثم أنزلونا