الصفحه ١٧٩ :
المحل الذي كنا فيه بنحو ثلثي ساعة ، وليس هو جنانا حقيقيا ، بل هو موضع من
غابة عظيمة ، والطرق
الصفحه ١٩٩ : (٢).
رأينا من ذلك
في بعض الديار ما سأذكره ، وذلك أنهم يرسلون سترا بأحد أرباع الدار ، يصير حاجزا
بين جميع من
الصفحه ٢١٨ :
ثمن هذا المدفع فقيل أربع عشرة مائة ريال ، فقيل : وكم معه من عمارة ، فقال
: خمسون بقصد التجريب
الصفحه ٢٥٥ :
كقنوطي مرسى العدوتين ، والماء يجري أسفلهما ، وأحدهما فيه ماء قليل والآخر
فيه ماء كثير يقرب من
الصفحه ٢٦٣ :
اللوحة ، ويخرجها وقد صارت ورقة مربعة طولها نحو ذراعين ونصف ، وعرضها أزيد من
ذراع ، ويضعونها بعد ذلك في
الصفحه ٢٨٨ :
كثيرون ، أمام كل واحد منهم نحو قفة صغيرة من الابرة (١) ملقاة على طبلة. وإحدى
كفتي الميزان الذي
الصفحه ٣٠٥ :
مدفع على كريطته قيل من مدافع الهند ، ثم قبة ثانية طولها نحو أربعين خطوة
، والعرض نحو خمس عشرة
الصفحه ٣١٢ :
وقطره شبر ونصف ، مملوء بالضوبل المستدير ، قيل في كل واحد ألفان من
الضوبلي ، ثم وجدنا في خزين آخر
الصفحه ٣٢٥ : .
فابريكات خدمة الحرير
والديباج به
وفي يوم السبت الواحد والعشرين منه (١) توجه بنا الترجمان (٢) المذكور في
الصفحه ٣٢٦ :
ناعورة ، فوق المنسج وفي وسطه ، فيرجع ذلك النزق وحده بين خيوط السدا من اليمين
إلى اليسار ، وبعض المعلمين
الصفحه ٣٧٦ :
ظهره برميلا فيه خنشة من البارود ، ووزنهما معا كما ذكروا ثمانية وستون
كيلوا ، وهي تعدل قنطارا وستة
الصفحه ٣٨١ :
الخروج لفابريكات الحرير بطورين
وفي يوم
الأربعاء (١) التاسع منه ، توجهنا (٢) في الأكداش
الصفحه ١٠٦ :
مكروها في سفره ، فكان الأمر كذلك والحمد لله. وخرج لوداعنا جماعة من
الأخلاء والأصدقاء والأحباب من
الصفحه ١٢١ :
النهار ، والناس في فرح وسرور من السلامة من سطوة الواحد القهار. (١)
...
/٢٧/ تنبيه ،
تقدم أن
الصفحه ١٤٢ :
نشر قوالب السكر وتقريضها
ثم أوتي بنا
إلى محل آخر فيه خلق كثير من النساء والرجال ينشرون القالب