الصفحه ٥٣ : . غير أن دالوان عمل جهده على احتكار كل صفقات الأسلحة التي
اشتراها المغرب من بلجيكا بمساعدة السفير
الصفحه ١٩٤ : (٢) فوجدناها في الكبر مثل دار المطبعة أو تقرب منها ، وهي
مع عظمتها وكبرها مقبية بالزاج ، لا تدخلها غبراء ، وهي
الصفحه ٢٣٨ :
وأخرجوا منه بوطا (١) عظيما طوله نحو ثلاثة أرباع ذراع ، وهو مستدير ، قطر
دائرته كثلث ذراع. ووضعوه
الصفحه ٢٤٩ :
فابريكة صنع الملف
وفي يوم
الأربعاء الثاني عشر (١) منه ، توجهنا راجعين (٢) من مدينة الياج إلى
الصفحه ٢٥٩ :
يقابله مثلث متساوي الساقين ، ويقابله مثله من عرض الجهة الأخرى. ثم ركب
فوق هذا السلم الذي على هذه
الصفحه ٣٣٤ :
القونصو (١) وهو رجل ذو عقل وأدب يحسن النطق باللغة والقلم العربي ،
وكذا غيرها من اللغات وله خلق
الصفحه ٣٥٨ :
قرب من الوسط لأن المحل الذي في وسط الخصة كهيئة كسكاس من النحاس ، ثقب
وسطه مستقيمة وغيرها اختلف
الصفحه ٣٧٠ :
منها فيعرضونها على غيرنا ، وكل واحد منهم يأخذ منها حاجته ، وفي آخر
الإكرام أخذ الخدمة يطوفون
الصفحه ٣٨ : التي تشهد له باطلاعه الواسع ،
لأنه عالج الكثير من الأمور التي كانت تشغل الفكر المغربي في ذلك العصر
الصفحه ٧٢ : ء ، فدخلناها فالتفت
إلينا كبير الدولة ، وتكلم بلغته ، فقال لي رجل من عسكره كان بقربي ، إنه يقول لكم
مرحبا بكم
الصفحه ٨١ :
كالموبر البرانية والثوب المسوس والديباج والبرتك والملف وغيرها من الأثواب
الفاخرة والمشجرة بخيوط
الصفحه ٩٨ :
واشتهر فضلها كنار على علم. من يهده الله فلا مضل له ، ومن يضلله فلا راد
لما سبق القضاء في سابق
الصفحه ١٣٤ :
ومع امتداد هذه
الطرق أشجار مغروسة في غاية الارتفاع والخضرة مصطفة ، عندما يقرب من منتهى المحجين
الصفحه ١٧٢ :
الثلاثاء (١) بعده وجه لنا ثلاث ورقات ، عين في كل ورقة منها اسم (٢) من يطلع منا لهذه الضيافة. منها
الصفحه ١٧٨ :
وأخذ من هناك من كبراء الدولة / ١١٤ / ينقلون تلك التحف (١) ويضعونها على الشوالي كل عينة من تلك