الصفحه ٧٦ : ء كبيرا لأنهن يرفعن إلينا من بعد ، فإذا قربن ووقع بصرنا على إحداهن
نكست بصرها إلى الأرض ، وغالبهن على هذه
الصفحه ٤٢٥ : الاستعمال
الدارجي وهو الشخص الذي يتدرب على مهنة ما ولم يرتقي بعد إلى مستوى المعلم ، أو
الصانع وبالتالي يمكنه
الصفحه ١٢٩ :
للناظر وجه قسمة كل مربعة إلى تلك الأشكال لمعاينته لمناسبتها وترتيبها
ترتيبا عجيبا ، والعلة في
الصفحه ٣١٠ : ،
ويصير كل نصف قطر منها أحد رأسيه رقيق ، وهي الرءوس التي تلتقي على قطب الرويضة ،
ورؤوسها الأخر غليظة
الصفحه ٢٠١ :
الجلد. ويجعل عند الملتقى جرارتين كأنهما رجلان ، تمشي عليها الطرنبة ، والماء يخرج
من فم الطرنبة فينصب على
الصفحه ٢٤٩ :
ومرور الماء عليها يبتدئ الوسخ في الخروج منها ، وعند وصول الصوف إلى القضبان
المعكوفة في الصف الأخير تعلو
الصفحه ٢٥٤ : من أصل القوس
إلى الماء ، حاصرة له بحيث لا يخرج من تحتها إلا القدر المطلوب ، فإذا أرادوا كنس
الساقية
الصفحه ١٤٩ : الماء إلى الجهة المقابلة لها ، وذلك من
الأدوية عندهم كما قيل. وأما الذي فيه الماء الحار ففيه صهريج
الصفحه ١٣٦ : أكثر في بعض المواضيع.
هيئة رأس الماء الجاري عليها
ثم انتهى بنا
صاحبا الكدشين إلى رأس الماء اداخل
الصفحه ١٤١ :
برأس القالب أقل من شبر زروقة ، كأن هناك ماء ، فعند ذلك تنقل تلك القوالب
إلى محل آخر كمحلها
الصفحه ٤٠ :
ليحتفظ دائما بقيمته الذاتية. أما الصعوبة الثانية فانطلاقا من الوصف الذي سجله
صاحب الرحلة اعتمدنا على ما
الصفحه ١٤٥ : كالتالي :
+ لرئيس المركب الحربي المقل للسفارة
من طنجة إلى مرسيليا وعلى البحارة بها
٥٠٠٠
الصفحه ٢٩٤ : الجعبة التي يخرج منها الماء ، إلا أن
في رأسها ثقبا ذات انحراف إلى الجوانب والله أعلم ، بدليل خروج الما
الصفحه ١٦٥ : أيضا على أشكال كثيرة. وبهذه الدار تصنع أحكاك (٢) الباعة الرفيعة ، منها ما هو منبت بالحجر النفيس ،
ومنها
الصفحه ٢٣٩ : الصفر والنحاس والسلك على أنواع ، منه ما هو رقيق كالإبر وأرق. ومنه ما
هو مثل الأصبع في الغلظ ، وفيه طاسات