الصفحه ٤٥ : المرة.
هنا يتوقف كلام
الباحثين عن مردودية سفارة الزبيدي بأنه (١) «لم يحصل على طائل وعاد إلى موفده
الصفحه ٦٥ : الإيطالية ضمن أنشطة السفارة ، وهي التي تولدت عليها المستملحة
الفكاهية التي أشرت إليها في الجانب الفكاهي من
الصفحه ١٤٤ : الاستراحة مما جل بنا من
التعب وكثير النصب. فأوتي بنا إلى صالة مستملحة ، وجدنا فيها شوالي ومائدة حلاوي
الصفحه ٥٨ : التوجه إلى مكان سقوط القذيفة لمعاينة الإصابة ، ثم أعادوا الكرة بضربها مرة
ثانية ، حينئذ تأكدوا من جودة
الصفحه ١٥٩ : ، وبينه وبين
منتهى البصر بعد كثير ، لهذا استبعدت ما ذكر من عدد المياتير ٣٢٠٠ التي قيل إن
الخيل قطعتها في
الصفحه ٣٠٧ : عرضا ، فيها صورتا آدميين من رخام أبيض واقفين على
كرسي رخام ، أحدهما قابض على يد الآخر ، قد التفت كل
الصفحه ١٦٧ : مرفوع
على شيء لم أدر ما هو (١). ومن يرى ذلك بعين المباهاة والافتخار ، فإنا رأيناه
والحمد لله ببصيرة
الصفحه ٤٢٩ : أو يحرس بالليل.
ـ عمارته : ما يعمر به جوف المدفع أو البندقية
مرة واحدة.
ـ غ ـ
ـ الغار
الصفحه ١٥ : الصفحة / ٢٣ / «هذا الفصل سيقدم ويلحق بموضعه
المناسب بحول الله» ، نستنتج من كلامه هذا أن رحلته ما زالت
الصفحه ١٢٧ : فوقه قرب السقف بمربع لعله من ساج مموه بتمويه كالذهب. وفي
كل صالة شوالي معددة ، تقل وتكثر على حسب تفاوت
الصفحه ٣٠١ : إلى محلها
وصاروا يتقلبون من الخشبة كأول مرة ، فأتى رجل منهم وقفز قفزة عظيمة في الهواء
وانقلب مرتين في
الصفحه ٢٠٩ : على رؤوسهم على هيئة الدلاء محدبة القعر ، وهي من
جلد المعز لا زال بشعره وبأيديهم السيوف لا غير ، كل
الصفحه ٢٤٥ : أخبارها إلى الجمهور. «السيدSa
ـ doine ، شكر الزبيدي على الزيارة وطلب منه أن يخبر جلالة إمبراطور
المغرب
الصفحه ٢٦٤ : طامير التي يصنع فيها ورقات الزاج الذي
يصنع منه المرءات العظام التي هي أعظم بكثير من الورقات التي تصنع
الصفحه ٨٨ :
فقرر الحسن
الأول سنة ١٨٨٨ م الاستغناء مؤقتا عن الضرب بأوربا ، وأمر بشراء آلة من بلجيكا
لضرب النقد