الصفحه ٢٣٤ :
بالرافد المنجور قد فتحت فيه كوات تشرف منها على أسفله فيرى باطنه كالبئر.
التوجه إلى مدينة الياج (٢) لرؤية
الصفحه ٣٧٢ : على تلك الموائد حتى شرب معهم ثم رجع إلى الدار وجلس مع الباشدور وأوتي
بأنواع من حلواء الثلج وغيرها
الصفحه ٢٨٥ : اللوندريز عندهم مثله. وتأتي إليه السلطانة في بعض الأوقات.
وأنهم أحصوا من كان فيه ذات ليلة ، فزاد بل فكان ما
الصفحه ٢٩٠ : ورقتين بل بين لوحتين ، والرقم لا
زال ظاهرا في الورقة بعد حرقها ، وبعد حرق ما يحرق منها يجدد طبعه مرة أخرى
الصفحه ٦٤ : ١١٣.
(٢) رفاعة رافع
الطهطاوي الذي عاد من فرنسا ليبراليا وكان يدعو إلى الديمقراطية على طريقة
الصفحه ٢٥٧ : بمغرفة ما يريد ويضعه في الطبسيل الذي قدامه. فإذا فرغوا من
ذلك رفعت تلك الطباسيل وآلة الأكل التي معها
الصفحه ٤٠٠ :
ومن جملته الثلج ومكينته ناسب ذكرها هنا وبسط ما شاهدته من خدمتها /٣٥٠/
وكيفيتها. وفي الساعة
الصفحه ٣٦٦ : لتقدم ذلك وبيانه
غير ما مرة.
__________________
(١) «تعجب الضيوف
المغاربة من مشاهدة العلم الأحمر
الصفحه ٣١٣ : القضيب ، وتصير تجذبه وناعورته تدور دورانا خفيفا. وكلما
مر منه مقدار خفيفة طولا ينزل عليه طرف حديد محدد
الصفحه ٣٨٨ : الحادي عشر من
شعبان سافر بنا بابور البر (٢) من ميلان إلى جنوة بعد ما خرج عامل البلد والأعيان للوداع
على
الصفحه ٣٨٤ : م ، وهو يشتمل بالإضافة إلى
الطبقة الأرضية على ستة طوابق مشرفة على وسط القاعة ولقد لعب على خشبته العديد من
الصفحه ٣٦٩ : على أعمدة ممتدة من مدخل
القبة إلى قرب منتهاها ، وجعلوا على هذه المائدة ثلاثا وعشرين حسكة من المعدن
الصفحه ٢٣٦ : يقفوا لها على تاريخ ، إلا أنها في ملكهم بنحو إحدى عشرة مائة عام ، وهي
عندهم من ديار المخزن ، فوجدنا عامل
الصفحه ١٧٩ : الموصلة إليه في وسط هذه الغابة واسعة عريضة جدا ، وفيها من
يقوم بكنسها ورشها من المساء إلى الصباح ، كغيرها
الصفحه ٥٧ :
إلى فابريكة صنع رويضة الكراريط من العود ، وفابريكات صنع الخفيف والكور وخزائن
العدة مثل ما تقدم بيانه