الصفحه ٣٠٥ : بالتذهيب وفي
تربيع ، منها نصف دائرة فيه سراجم أربعة كبار مشرفة على المدينة ، وفيها كناش فيه
صور ما يرونه في
الصفحه ٣٢ : رسالة إلى خديمه الحاج محمد بن سعيد السلاوي يخبره بتعيينه الزبيدي
سفيرا إلى فرنسا ، ويطلب منه مساعدته على
الصفحه ٢٨٠ :
صرنا نتمشى في تلك العرصة من محل إلى محل ، فنجد /٢٣٥/ في كل محل جماعة
واقفة أو جالسة ، فجلسنا
الصفحه ١٩٦ : دفعة واحدة ، وأحسن ما يبين هنا من هذه الفرجات أن عند أرباب بعض هذه (٣) الديار حيلا معلمة ، تعلم اصطلاح
الصفحه ٣٢٨ : والبحار ، أو يدنيك من قربه وهذا جزاؤك
والمرء مقتول بما قتل به ، وأما ما رميتني به من الفجر ، والأفك
الصفحه ١٤٨ : المورق ،
وكم فيها من ماريو على هذه الصفات ، ومرآتها أكبر كثيرا من تلك المرآت ، وبشواليها
تذهيب وصدف
الصفحه ٣٧٩ :
إشارة أيضا قريبة من الألواح الأخر لكن جعلوها على كيفية صفوف العسكر ، بحيث نصبوا
ألواحا متصلة بعضها ببعض
الصفحه ٣٥٠ : الشيليات التي يجلس عليها للأكل ، وعلى
الموائد قدام كل شيلية طبسيل وزيف وكأس للماء ، والمواضع الموصلة إلى
الصفحه ٢٤٢ : نزولنا من
هذا البابور ركبنا إلى دار اشتملت على اثنتي عشرة (٢) فابريكة ، يخدم فيها كل ما يحتاج إليه عندهم
الصفحه ٢٠٢ :
شطابتان من شعر على هيئة الشيطة التي يمسح بها الملف ، وهما أكبر بكثير ،
ويجعل كل واحد برأس عصا
الصفحه ٣٤٢ : العظيمة ، وانظر ما
ألجأهم إلى ذلك وما جعلهم عليه و ـ «لو شاء ربك ما فعلوه».
ثم خرجنا من
هذه الدار
الصفحه ٢٩٧ : ، طوله أزيد من
قامتين ، وعلوه كذلك ، وعرضه أزيد من قامة ، وهو مملوء ماء ، وفي وسط غاربه أي
عرضه كوة عليها
الصفحه ٣٢٦ : عندهم مهيئة يرسلونها لمن يريد
شراء شيء منه ، فمنها ما ثمنه يزيد على أربعين ريالا للقالة. ومنها ما دون
الصفحه ٧٣ : عليهم ، فكنا نشير إليهم
بالامتناع منها فيعرضونها على غيرنا ...» ، غير أن الأمير الإيطالي تنبه إلى ذلك
الصفحه ١٥٧ : .
(٢) حلبةChantilly لسباق الخيل افتتحت لأول مرة في ماي ١٨٣٤ م بحضور أزيد من ٠٠٠ ،
٣٠ متفرج. وأصبحت أهم حلبة بباريس