الصفحه ٤١٢ : القادر غنام الذي نبهه إلى جانب أحمد الناصري السلوي على ضرورة
كتابة رحلته هذه السفارية.
الصفحه ٣٢ : اختيار أحد الكتاب من أهل سلا لمرافقته
وهذا نصها :
«... (١) وبعد فقد عينا خديمنا الحاج محمد الزبيدي
الصفحه ٣٠٧ : الملون ، ثم كنيسة أخرى مثلها ، غير أنها ليس فيها سراجم
، وفيها أسرة عود ، على /٢٦٣/ كل سرير كتاب صغير. ثم
الصفحه ٣٢٣ :
وكل واحد قدامه كتاب وكبيرهم مقابل لهم ، فعند إشرافنا على الدخول عليهم
تكلم معهم الكبير فوقفوا
الصفحه ٣٢٥ : صندوقا ينصب فيه ماء الصباغة من جعبة طويلة قطر دورها يقرب من ربع
ذراع. وذكر أن هذه الدار تصبغ خمسمائة ألف
الصفحه ٢٠١ : لفقراء باريس عشرة آلاف فرنك فرنسي حسب ما جاء في كتاب الشكر
الذي وجهته له الحكومة الفرنسية على ذلك بتاريخ
الصفحه ٤٢٦ : دفة وهي الباب أو دفة الكتاب مثل
الغلاف.
ـ دويرة : تصغير دار أو منزل ، وبويبا تصغير باب
، وبويت
الصفحه ٤١٣ : في كتاب كتبه لأحمد الناصري (١) ، ذكر له منها الأبيات الثلاث الأول وستة أبيات من
الأخر(الاستقصا
الصفحه ١٩١ :
خزانات عديدة ، قيل إن جميع الخطوط التي تقدمت في سالف الدهر ، مع الموجود
منها اليوم ، كلها مقيدة
الصفحه ١٠٦ : المخزنية هناك ، ووجه ما لا بد منه من الإكرام ، وفي الحين
اكتشف خبر قدومنا الأمينان (٥) الفاضلان السلويان
الصفحه ١٤٨ : الأعيان ، فانهض إليها فليس الخبر كالعيان ، وإن كنت من
العاجزين فاقنع بما أتيتك وكن من الشاكرين. وقد سبق
الصفحه ٢٨٥ :
سبعة عشر شبرا ، وهو (١) مستدير بالبيوت بعضها فوق بعض ، مملوءة شوالي ، وكذلك
براحه يقال أنه ليس في
الصفحه ٢٨٩ : ، وما عداه من
النقش والأرقام قالوا إنه أصف من عملهم ، وحيث رجعت هذه الورقة المزورة لأيدي
الكتاب ، ووجدوا
الصفحه ٧١ : الأنثروبولوجي ، خاصة أن احتفالية النظر والأكل والشراب
تشكل (٢) سمة جلية في الثقافة العربية (الكرم ، الضيافة
الصفحه ٤١٨ : . ـ تألثف تفسير الرؤيا لابن
سيرين حسن. ـ كتاب ابن معشر الفلكي. ـ النصف الثاني من كشف الغمة للشعراني. ـ تبصرة