الصفحه ٣٦ : ومتحررة من كل القيود المخزنية ..
ومما لا شك فيه
أنه بعد عودته إلى مسقط رأسه سلا ، كشف على ما سجله في
الصفحه ٥١ :
يواجهها المخزن المغربي وإلى كثرة حاجياته لإصلاح هياكله العتيقة وتقويتها
، علما منه أن المواجهة
الصفحه ٢٢١ : لواليب مركوزة في لوحة ، فحركه قليلا ، فقال الترجمان : إنه
سأل صاحب السلك الذي في خارج المدينة عن الجالس
الصفحه ٢٥٥ : القوس حجر فيه كتابة بقلمهم
منقوشة فيه ، ذكر لنا أن كبير دولتهم وضع تلك الحجرة بيده هناك. فطلعنا في درج
الصفحه ٢٩٢ : الملكة فكتوريا (انظر قائمة
الهداية بالإتحاف ، ج ٢) بواسطة اللورد دربي الذي أجابه أنه لم يتمكن من عرضها
الصفحه ٣٦٩ : (١)
__________________
(١) تعليق بطرة
الصفحة كتبه لابنه عبد القادر الجعيدي. «لا شك أن هؤلاء أهل كتاب وطعامهم الذي لم
يحرم في كتابنا
الصفحه ٣٠ : سفيرا لدولة الفرنصيص للغرض الذي قدمناه لك ، فقد حملناه ما
يتكلم فيه من المصالح مع الدولة التي تعود بدوام
الصفحه ١٦٥ : ما عليه الكتابة بالتذهيب. فمن أحب حكا منها وأراد كتابة شيء على ظهره يكتب
له فيه الإسم الذي أحب ، أو
الصفحه ١٥٤ : أولا وتبعه كاتبه وكان بيده الكتاب الشريف في غشائه من موبر
مرقوم بالصقلي الذي صاحبه معه صاحب السر
الصفحه ١٥ : مسودة أي مبيضة وأنه
لم ينته بعد من كتابة جميع أجزاءها.
لهذا توجد بعض
صفحات هذه الرحلة بيضاء فارغة وهي
الصفحه ٤٢ : ، سنة
١٨٧٦ م ، يعرض عليه كتابة هذه المطالب ، والذي أجابه أن فرنسا لم تكن تمنحها إلا
باعتدال ، وصرح
الصفحه ٩١ :
الجانب الفكاهي في الرحلة
ـ يتميز أسلوب
الجعيدي في الكتابة بروح المرح والفكاهة الأدبية التي تهدف
الصفحه ٩ : بد
من الإشارة إلى أن هذه السّلسلة التي قد تبلغ المائة كتاب من شأنها أن تؤسس ،
وللمرة الأولى ، لمكتبة
الصفحه ٤٠١ : جيدة فيها إحدى وستون بيتا كما صرح به ناظنها في كتاب
كتبه لأبي العباس الناصري ، الذي ذكر له منها الأبيات
الصفحه ٣٥٣ : أشرفنا من جهة أخرى على مدينة رومة ، فقابلنا نحو الثلث
منها فذكر بعض القواد الذين كانوا معنا أن شكل مدينة