الصفحه ٣٦٧ : في أن القبض على المجرمين ما هو إلا تغطية حكومية
للموضوع.
(La Lombardia, Torino) ، بتاريخ ٣١
الصفحه ١٥١ : العامية المغربية القديمة ، يقال أن بعض
فقهاء المغرب الجامدين ألف في بداية القرن الرابع عشر الهجري ، كتابا
الصفحه ١٦٧ : أسود أيضا ، يقال إن نابليون المذكور في ذلك الصندوق ،
وقدام هذه القبة قريبا منها قبة أخرى أعلا منها
الصفحه ٧٩ : واضطرابا كبيرا ، فالبعض يحرمه والبعض يحلله ، مما دفع
السلطان مولاي سليمان أن يبعث بمن يثق بدينه وعلمه
الصفحه ٣٧٩ : بكشف دسائس الرماية ، وإظهار علل أعمالهم ، «ولو
صدقوا الله لكان خيرا لهم» (١). وقد خرجنا عن الموضوع ولكن
الصفحه ٣٧٤ : جديدا هو الذي
أحدثوه وأرادوا تجريب الرمي (٢) به في هذا اليوم ، وهو كذلك من العينة التي تعمر من
رواء لكن
الصفحه ١٦٠ : ، ويرسلها على تلك الآنية التي فوق ذلك المجمر ، وعلى
الفاخر الذي فيه ، فيدير لهبها على الآنية يمينا ويسارا
الصفحه ٨٥ : بطبيعة الحال في إطار التنافس الذي كان قائما بين الأبناك الفرنسية والأبناك
الأنجليزية لاستقطاب المخزن
الصفحه ٣١١ :
الجنب المذكور ، وطرفاها موضوعان على بارتين من حديد كقطعتي دائرة ، ورجلان
لا غير يديرانها بمدفعها
الصفحه ٢٨٦ : كتاب (٢) من وزير الأمور البرانية بواسطة ولد الباشدور النجليز
يقول فيه نحبك /٢٤٠/ تخبر سيدنا الباشدور
الصفحه ١٩٥ : ، ووجدنا هناك سفرا كبيرا
، مثل المصحف الأول ، في ترجمته هذه المقالة الأولى من كتاب أرسططاليس (٢) ، وهو سفر
الصفحه ٣٤ : ، كما أن القدرية تسيطر عليه بشكل مطلق الأمر الذي يجعل منه إنسانا عديم
التبصر ، ويؤدي تعدد الزوجات إلى
الصفحه ٢٩٨ : الصهاريج ، فيتنفسون ويظهر أثر ذلك فيعلم منه الموضع
الذي هم فيه ، ثم إن هذا الرجل دفع له كاغد الدخان المعروف
الصفحه ٣٨٣ : boratori dei fratelli levara.
«... أرجو منكم أن تترجموا لدى الرجل
الفذ الذي أراد أن يبقى أثرا قيما عند
الصفحه ٦٤ : عن مشكلات المجتمع الأوربي. ومن الطريف أن نسمع رأي الرحالة الصفار في
المسرح الذي زاره لأول مرة في