الصفحه ١٣٧ : أسود عديدة كاشرة أنيابها كما تقدم تحت كل أسد صورة ثور.
والأسد إحدى يديه موضوعة على الثور والأخرى على
الصفحه ١٨٥ :
مساحة تلك الدوائر بمقدار جرم السكة الموضوعة فيه ، فيصير جرم السكة تحيط به مساحة
الدائرة التي وضع فيها
الصفحه ٣٥٤ :
وتوجهت بنا إلى براح متسع قرب ذلك البرج (٢) الذي تقدم وصفه ، فوجدنا هناك خلقا كثيرا وجماعات /٣٠٣/
من أصحاب
الصفحه ٣٩٠ : هذه الفلتة ، فلا بأس بإخبارك بما
وقع فأخبره الخبر من أوله إلى آخره ، وقال له إني لا أشك في أحد ولا
الصفحه ٣٥٢ :
قل لهذا الكاتب إن هذا المحل بناه الملك ططوس (١) الذي خرب بيت المقدس وأتى بعشرةءالاف من اليهود
الصفحه ٣٩٢ : منه رؤية الصندوق الذي كان فيه المال ، فأخذوا قياس طوله /
وعرضه وذهبوا وطلبوا من الترجمان أن يحلف يمينا
الصفحه ٩٢ : الذي وجه إليه على وجه المداعبة الأدبية كذلك أنه سيقال
للقاضي أنه يشاركهم بشرب شراب أحمر اللون قان (يشبه
الصفحه ٢٧٦ : أظن أن
الملكة قد اتخذت قرارا لاستقبال السفير المغربي استقبالا رسميا ، وحتى البارحة ليس
هناك خبر ينفي
الصفحه ٧٠ :
بذلك أن المعارف النفسانية إما مصدرها الوحي الذي يلقى في صنف خاص من البشر
وهم الأنبياء والرسل
الصفحه ١٨٤ : الصغيرة ،
ينبع الماء فيها بقدر يسير ، وأما الحيوان الذي يرعى النبات فمرعاه خصب أخضر يانع
، لا ينقطع الما
الصفحه ٢٨ : الذي أهتم به هو أن أضع رحلة الجعيدي إلى أوربا في مكانها
التاريخي وسط باقي الرحلات السفارية المغربية
الصفحه ٣٢٨ :
أني ظللت نائما جل يومي وها أنا أشرح للقاضي قصتي لينصفني وأستريح من غصتي ،
وأبينها في بحر خفيف ذي قافية
الصفحه ٣٤٢ : الناظر أن ما صوروه هو
موافق عندهم للواقع في ذات الآدمي ،ولم يكتفوا بهذه بل صوروا كبشا مسلوخا برأسه
وقرنيه
الصفحه ٣٤٧ : الروايات التقليدية.
(٤) يقصد القديس بطرس
(١٠ ق. م ، ٦٧ م) الذي دعاه السيد المسيح إلى التبشير وجعله رئيس
الصفحه ٢٤٠ : بأقل
من ذلك. حتى أن هناك عينة بالزناد ذات جعبة واحدة ، ذكر أن ثمنها ريال واحد وخمس
ريال. ثم نزلنا