الصفحه ١٢٧ : فوقه قرب السقف بمربع لعله من ساج مموه بتمويه كالذهب. وفي
كل صالة شوالي معددة ، تقل وتكثر على حسب تفاوت
الصفحه ١٤٠ : على عدد الطبقات لأن في كل طبقة نارا عظيمة ومكينات تدور
كما وصفنا ، بل وأعظم بكثير ، ومن شدة النار ضاق
الصفحه ١٤٨ : أننا ركبنا في تلك الأكداش ،
وكان ذلك على يد المخزن ، فصرنا فيها في طريق على سمت واحد خمسا وثلاثين دقيقة
الصفحه ١٥٢ : معها من الجهتين ، والفنارات بينها
مرفوعة على أعمدة من النحاس المخروط المورق. من أسفله عريض ، ثم يتناقص
الصفحه ١٧٠ :
الفارس على المارشال (١) ويجيبه على الكيفية المذكورة ، ومع كل فرقة طرادة واحدة
بيد الأخير من الصف
الصفحه ١٧٤ : يدخل إليه من محل آخر (٣) ، ويوخذ منه القدر المحتاج ، وإن نزل عليه تراب يغسل ،
وكان فوق هذه المائدة ست
الصفحه ١٨٨ : حروفهم. وبهذا يتم عمله.
ولم نر في ذلك
الوقت خدمة اللويز (١) ، لكن رأينا أناسا يخدمون من النحاس على قدر
الصفحه ٢٠١ :
الجلد. ويجعل عند الملتقى جرارتين كأنهما رجلان ، تمشي عليها الطرنبة ، والماء يخرج
من فم الطرنبة فينصب على
الصفحه ٢٢٩ :
الحجر في حك من كاغد ، والتراب في قطيع زاج ، وكتب على كل معدن من أي محل
هو ، وما يخرج منه ، منها
الصفحه ٢٣١ :
العظيمة ، ووجدنا بين أيديهم صورة بطن آدمي هائل الخلقة ، وهم ينزعون منه
ما هو زائد على ذاته حين
الصفحه ٢٣٤ :
عند ذلك على وجه المداعبة ، أخبرنا يا مهندس عن كل هذه المدينة وعن طولها
وعرضها. فقلت : ناولني المر
الصفحه ٢٤٩ : مدينة بروكصلا ، فمررنا في الطريق
على دار فابريكات صنع الملف ، فدخلنا إليها فوجدناهم يجعلون الصوفة أولا
الصفحه ٢٦١ : ، وهو كالعجين في الليونة ، يحاول السقوط
فيشتغل المعلم (٢) يدير تلك الجعبة بعد ما يمدها ويبسطها على حرف
الصفحه ٢٦٧ : .
ثم خرجنا من
هذه الفابريكة إلى فابريكة الماركان ، وهي شبيهة بفابريكات الكتان (١) المذكورة فأوقفونا على
الصفحه ٢٦٨ : الخشين جدا ، وعرضه يزيد على ذراعين ونصفه وبعضه أقل ، ومنه ما يصبغ أزرق
ويشد لأربابه. وفي هذه الدار من